تظهر الصورة التي تم تداولها على شبكات التواصل الاجتماعي صورة لمدى اهتمام البرلمانين بالأجوبة التي يوجهونها للحكومة. فغالبية الحاضرين منشغلون بأمورهم الخاصة يتبادلون الحديث مع زملائهم او يطلعون على وثائق خاصة بهم. لا يوجد من ينصت لجواب الوزير الاستقلالي معزوز المكلف بالهجرة الا القلة القليلة، حتى زملائه في الحزب لا يكثرثون بما يقوله