أفادت صحيفة "إل إسبانيول" بأن الاندفاع الفرنسي للاستثمار في ميناء الناظور سيزيد من الضغوط الاقتصادية على مدينة مليلية المحتلة، التي تعاني أصلا من تراجع في النشاط التجاري والسياحي. وقد جاءت هذه الخطوة عقب زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأخيرة إلى المغرب، والتي أسفرت عن توقيع 40 اتفاقية تجارية واستثمارية تقدر قيمتها بنحو 10 مليارات يورو، حيث تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.