أعلنت الشرطة الجزائرية عن توقيف ثلاثة أشخاص، من بينهم طالب جزائري واثنين من الحرفيين المغاربة، بتهم "ممارسة أنشطة معادية للجزائر لصالح دولة أجنبية". وجرت الاعتقالات في ولايتي وهران وسيدي بلعباس. وفقا للسلطات الجزائرية، يشتبه في أن الحرفيين المغربيين كانا يعملان في مجال الجبس، ووجهت إليهما تهما خطيرة تشمل الخيانة والتواطؤ مع دولة أجنبية بهدف الإضرار بالوحدة الوطنية والأمن الداخلي للجزائر.