تقوم وحدات الجيش الإسباني، المعروفة باسم "الكابتن الأكبر" الثالث من الفيلق الأول، بتنفيذ يوم للتعليم المستمر في مليلية المحتلة، على الحدود مع الناظور، بهدف تعزيز قدراتها على مراقبة المنطقة والدفاع عن النقاط الحساسة. النشاط يأتي ضمن سلسلة مناورات دورية لتأمين هذه المنطقة الحيوية، حسبما أفادت القيادة العامة لمليلية. وفقا لصحيفة "eldebate" الإسبانية، هذه الوحدات زادت من حدة مناوراتها في مدينتي سبتة ومليلية كجزء من مهام الردع والدفاع المستمرة.