كشف فريق الوثائقي "أمودو" عن هجوم جديد يعتقد أنه من قبل "أسد الأطلس" في إقليمخنيفرة المغربي، حيث قام الفريق بمتابعة الآثار والتحقق منها. في الوقت نفسه، قامت السلطات المحلية بتكثيف الحملات التمشيطية في المنطقة. وأكدت مصادر من الوكالة الوطنية للمياه والغابات على وجود حملات تمشيطية مكثفة في غابات الإقليم، بالتعاون مع السلطات المحلية والجهات المعنية. وفي حديثه لهسبريس، أشار مصدر رسمي إلى عدم وجود دليل ملموس حتى اللحظة على وجود "أسد الأطلس" في إقليمخنيفرة. وأكد أن الحملات التمشيطية مستمرة للبحث عن دلائل ملموسة.