صباح يوم الاثنين 28 نونبر الجاري تفاجأ الطاقم التربوي للمؤسسة بوجود باب الإدارة مفتوحا وبقربه فأس استعمل لكسر أقفال الباب الخارجي، ومفتاح بالباب الداخلي وحالة فوضى بالإدارة . حيث تم تفقد الوسائل التعليمية فتبين سرقة جهاز الحاسوب وجهاز تلفاز وآلة تصوير رقمية والإذاعة المدرسية.. ثم سارع السيد المدير بإخبار الشرطة لفتح تحقيق في حادثة السرقة هاته. ويبدو أن السارق استغل عدم وجود حارس ليلي بالمؤسسة لينفذ عمليته بسهولة، وللتذكير ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها المدرسة للسرقة، وليست المؤسسة الوحيدة التي تسرق ممتلكاتها، لكن المسؤولين لا يبادرون لوضع حد لهذه الحالات.