ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني    وفاة شخصين وأضرار مادية جسيمة إثر مرور عاصفة شمال غرب الولايات المتحدة    جامعة عبد الملك السعدي تبرم اتفاقية تعاون مع جامعة جيانغشي للعلوم والتكنولوجيا    سفير ألمانيا في الرباط يبسُط أمام طلبة مغاربة فرصا واعدة للاندماج المهني    بوريطة: المقاربات الملكية وراء مبادرات رائدة في مجال تعزيز حقوق الإنسان    ولي العهد الأمير الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء الذي يقوم بزيارة قصيرة للمغرب    تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية    متابعة موظفين وسماسرة ومسيري شركات في حالة سراح في قضية التلاعب في تعشير السيارات    هل يؤثر قرار اعتقال نتنياهو في مسار المفاوضات؟    عشر سنوات سجنا وغرامة 20 مليون سنتيما... عقوبات قصوى ضد كل من مس بتراث المغرب    رسميا: الشروع في اعتماد 'بطاقة الملاعب'        أبناء "ملايرية" مشهورين يتورطون في اغتصاب مواطنة فرنسية واختطاف صديقها في الدار البيضاء    الصحراء: الممكن من المستحيل في فتح قنصلية الصين..    المغرب التطواني يقاطع الإجتماعات التنظيمية مستنكرا حرمانه من مساندة جماهيره        أول دبلوم في طب القلب الرياضي بالمغرب.. خطوة استراتيجية لكرة القدم والرياضات ذات الأداء العالي    مجلس الحكومة يصادق على مشروع مرسوم بوقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على الأبقار والأغنام الأليفة    الحزب الحاكم في البرازيل يؤكد أن المخطط المغربي للحكم الذاتي في الصحراء يرتكز على مبادئ الحوار والقانون الدولي ومصالح السكان    تعيينات بمناصب عليا بمجلس الحكومة    "بتكوين" تقترب من 100 ألف دولار مواصلة قفزاتها بعد فوز ترامب    الرباط : ندوة حول « المرأة المغربية الصحراوية» و» الكتابة النسائية بالمغرب»    بعد غياب طويل.. سعاد صابر تعلن اعتزالها احترامًا لكرامتها ومسيرتها الفنية    المنتدى الوطني للتراث الحساني ينظم الدورة الثالثة لمهرجان خيمة الثقافة الحسانية بالرباط    استطلاع: 39% من الأطفال في المغرب يواجهون صعوبة التمدرس بالقرى    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    بإذن من الملك محمد السادس.. المجلس العلمي الأعلى يعقد دورته العادية ال 34    المغربيات حاضرات بقوة في جوائز الكاف 2024    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الجمعة    الاستئناف يرفع عقوبة رئيس ورزازات    المركز السينمائي المغربي يقصي الناظور مجدداً .. الفشل يلاحق ممثلي الإقليم    مؤشر الحوافز.. المغرب يواصل جذب الإنتاجات السينمائية العالمية بفضل نظام استرداد 30% من النفقات    طنجة.. توقيف شخصين بحوزتهما 116 كيلوغرام من مخدر الشيرا    ميركل: ترامب يميل للقادة السلطويين    لأول مرة.. روسيا تطلق صاروخا باليستيا عابر للقارات على أوكرانيا    زكية الدريوش: قطاع الصيد البحري يحقق نموًا قياسيًا ويواجه تحديات مناخية تتطلب تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص    ارتفاع أسعار الذهب مع تصاعد الطلب على أصول الملاذ الآمن    وزارة الإقتصاد والمالية…زيادة في مداخيل الضريبة        رودري: ميسي هو الأفضل في التاريخ    ارتفاع أسعار النفط وسط قلق بشأن الإمدادات جراء التوترات الجيوسياسية    أنفوغرافيك | يتحسن ببطئ.. تموقع المغرب وفق مؤشرات الحوكمة الإفريقية 2024    بعد تأهلهم ل"الكان" على حساب الجزائر.. مدرب الشبان يشيد بالمستوى الجيد للاعبين    8.5 ملايين من المغاربة لا يستفيدون من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض    مدرب ريال سوسيداد يقرر إراحة أكرد    انطلاق الدورة الثانية للمعرض الدولي "رحلات تصويرية" بالدار البيضاء    الشرطة الإسبانية تفكك عصابة خطيرة تجند القاصرين لتنفيذ عمليات اغتيال مأجورة    من شنغهاي إلى الدار البيضاء.. إنجاز طبي مغربي تاريخي    تشكل مادة "الأكريلاميد" يهدد الناس بالأمراض السرطانية    شي جين بينغ ولولا دا سيلفا يعلنان تعزيز العلاقات بين الصين والبرازيل    جائزة "صُنع في قطر" تشعل تنافس 5 أفلام بمهرجان "أجيال السينمائي"    تفاصيل قضية تلوث معلبات التونة بالزئبق..    دراسة: المواظبة على استهلاك الفستق تحافظ على البصر    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    غياب علماء الدين عن النقاش العمومي.. سكنفل: علماء الأمة ليسوا مثيرين للفتنة ولا ساكتين عن الحق    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



المصباح" يضيء المدن الكبرى و"التراكتور" يحرث القرى وقلاع شباط وساجد تنهار
نشر في محمدية بريس يوم 07 - 09 - 2015

- "المصباح" يضيء المدن الكبرى و"التراكتور" يحرث القرى وقلاع شباط وساجد تنهار بفاس والدار البيضاء؛ والأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بن كيران يدعو قادة المعارضة إلى تقديم استقالاتهم، والأخيرة تتحدث عن "خروقات خطيرة".- رشيد لبكر، أستاذ بكلية الحقوق بسلا، يقول إن "العدالة والتنمية تحول إلى ظاهرة حزبية وهذا ما يخيف الخصوم"، مضيفا أن "انتخابات هذه السنة لها طابع خاص، وكان حريا بها أن تدفع المواطنين إلى مزيد من المشاركة". (حوار).* الصباح:
- حزب العدالة والتنمية يقطف المدن الكبرى، حيث بسط سيطرته بأغلبية مريحة على البيضاء والرباط وفاس ومكناس وأكادير. ويضع الحزب منذ الآن "بروفايلات" العمداء الجدد الذين سيقودون المدن الكبرى أو المدن المندرجة في إطار نظام وحدة المدينة، وذلك بناء على النتائج الكاسحة التي حصل عليها في كل من البيضاء ومراكش وفاس وأكادير ومكناس وطنجة والرباط.- محمد الغالي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاضي عياض بمراكش، يؤكد أن "حزب العدالة والتنمية حقق تقدما كبيرا في التمثيلية المحلية مقارنة مع نتائج الانتخابات الجماعية ل 2009، إذ تمكن من مضاعفة حصته أربع مرات، وانتقلت نسبة مقاعده من 4 في المائة إلى 16 في المائة من مجموع المقاعد المتبارى بشأنها، وهي حصيلة يمكن إرجاعها إلى الطريقة التي دبر بها حزب رئيس الحكومة معركة المدن الكبرى وكذا إلى تحسن أداء الحزب في العالم القروي".
* الأحداث المغربية:
- أكد وزير الداخلية، السيد محمد حصاد، أول أمس السبت بالرباط، أن الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة 4 شتنبر الجاري، مرت في مجموع التراب الوطني في أجواء عادية. وأوضح السيد حصاد، في لقاء صحفي بحضور الوزير المنتدب في الداخلية السيد الشرقي الضريس، أن هذه الانتخابات مرت في "أجواء عادية ووفق ضوابط تضمن شفافية ومصداقية العملية السياسية والمسلسل الانتخابي، باستثناء تسجيل بعض الأحداث المعزولة كاقتحام مكاتب تصويت بجماعات قروية، بكل من سيدي بنور (3 مكاتب) والرحامنة (2) والقنيطرة (2)، الخميسات (02)".
- حزب العدالة والتنمية: الفائز الأكبر في اقتراع رابع شتنبر، حيث نجح في انتزاع الرتبة الأولى بالنسبة للجهات وضاعف عدد مقاعده ثلاث مرات في الانتخابات الجماعية، مما جعله يحتل الرتبة الثالثة خلف حزبي الأصالة والمعاصرة والاستقلال. وعلى مستوى التفاصيل، بدا الحزب سيد النتائج الانتخابية في الحواضر الكبرى، فلا تخلو مدينة من المدن الأساسية من حضور وازن للحزب بدءا من طنجة حتى وجدة وانتهاء بأكادير مرورا بالرباط والدار البيضاء ومراكش.
* الاتحاد الاشتراكي:
- حذر أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحقوق أكدال، السيد الحسان بوقنطار، من استباق المراحل وتقديم قراءة سابقة لأوانها ترى في نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية، التي جرت يوم الجمعة الماضي، الملامح النهائية للخريطة السياسية الجماعية والجهوية، معتبرا أن هذه المعطيات الإحصائية ستصبح لها دلالات أخرى وفقا لما ستفرزه من تحالفات عمليات تشكيل مكاتب مجالس الجماعات والجهات والتي ستجري خلال الأيام القليلة المقبلة. وأوضح الباحث الأكاديمي، أول أمس السبت، أن النتائج التي أفرزها استحقاق 4 شتنبر، باستثناء بعض المناطق التي عرفت اكتساح هذا الحزب أو ذاك، لن تمكن من تحديد الملامح النهائية للخريطة السياسية والجماعية، كما أنه من قبيل الاستشراف المجانب للصواب قراءتها على أساس أنها نسخة لما يمكن أن يكون عليه المشهد السياسي لما بعد الانتخابات التشريعية المقبلة.* الصحراء المغربية:
- قالت هيئة رئاسة تحالف الأغلبية الحكومية، إن الأجواء العادية التي مرت فيها استحقاقات رابع شتنبر الجماعية والجهوية، تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب و نجاح تجربته الديمقراطية. وهنأت الهيئة، التي عقدت اجتماعا عقب الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات، في بلاغ، كافة المواطنات والمواطنين، على الأجواء العادية التي مرت فيها هذه الاستحقاقات، و"التي تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب ونجاح تجربته الديمقراطية"، مشيدة بنجاح الحكومة في تدبير هذه الاستحقاقات في "جو من النزاهة والشفافية".- أكد مرزوق أولاد عبد الله، الأستاذ بجامعة أمستردام الحرة، أن الانتخابات الجماعية والجهوية لرابع شتنبر دليل على أن المغرب يسير على الطريق الصحيح من حيث الإصلاحات الديمقراطية، وأن هذه الاستحقاقات جسدت، أيضا، تشبث المغاربة بمسلسل التغيير في إطار الاستقرار والوحدة. وأشار الأستاذ أولاد عبد الله، إلى أن هذه الانتخابات "تمهد الطريق لمزيد من تعميق حس المسؤولية، سواء تعلق الأمر بالمواطنين أو المنتخبين المطالبين بالتحلي بالتفاني ونكران الذات، في سبيل إرساء المشروع المجتمعي الذي يريده صاحب الجلالة الملك محمد السادس ديمقراطيا ومنفتحا".* التجديد:
- عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، يقول في مؤتمر صحفي للحزب عقب إعلان نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية: "الانتخابات أثبتت أننا دولة تسير في المسار الديمقراطي"، مضيفا أن "هذه الانتخابات هي الأجود التي عرفها المغرب". وأعلن بنكيران أن التحالفات ستدار بمنطق الأغلبية الحكومية وأن النجاح في انتخابات 4 شتنبر هو "انتصار مشترك".- اعتبر سعيد خمري، أستاذ القانون الدستوري والعلوم السياسية أن نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة الماضي لم تحمل مفآجات كبيرة. وأوضح الأكاديمي أن تصدر حزب الأصالة والمعاصرة نتائج هذه الانتخابات كان واردا بالنظر للتغطية التي قام بها مرشحوه للدوائر الانتخابية والحملة التي خاضها. وأبرز خمري أن حزب العدالة والتنمية يبقى أكبر الفائزين في هذه الانتخابات حيث حقق تقدما كبيرا مقارنة مع انتخابات 2009. بالمقابل، يضيف السيد خمري، يبقى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الخاسر الأكبر حيث فقد نسبة مهمة من المقاعد.* العلم:
- حزب الاستقلال يحافظ على موقعه في صدارة المشهد الانتخابي الوطني، حيث تمكن الحزب من تحقيق فوز كبير والحفاظ على موقعه في صدارة المشهد الانتخابي الوطني، رغم الاختلالات الكبيرة التي شابت العملية الانتخابية. وحظي حزب الاستقلال بشبه إجماع من قبل المواطنين في الأقاليم الجنوبية حيث فاز، حسب النتائج التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، بجهة العيون الساقية الحمراء ، كما حافظ على النتائج التي حصل عليها في انتخابات 2009 وإن كان قد فقد بعض المدن، فقد حصل على ثقة المواطنين في مدن كثيرة، وسجل حضورا قويا في العالم القروي.* بيان اليوم:
- حزب التقدم والاشتراكية يؤكد مكانته في المشهد السياسي الوطني كقوة صاعدة ويضاعف نتائجه بما يناهز 423 ألف صوت والحصول على 1766 مقعدا بزيادة 60 في المئة عن اقتراع 2009؛ والأمين العام للحزب محمد نبيل بنعبد الله يقول إن "نتائج حزب التقدم والاشتراكية مشرفة"، مسجلا أن انتخابات الرابع من شتنبر جرت على العموم في أجواء عادية تميزت في مجملها بالشفافية والنزاهة.- المنتدى المدني الديمقراطي يعلن نتائج ملاحظته للانتخابات: اقتراع 4 شتنبر تم عموما في ظروف ملائمة رغم وجود حالات معزولة للعنف وتوظيف المال؛ وعبد الله ساعف، رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، أوضح أن ملاحظي المنتدى المغربي الديمقراطي ومركز الأبحاث الذي يشرف عليه سجلوا حرص الدولة ومؤسساتها على الحياد الإيجابي وعدم التدخل في العملية الانتخابية.
* أخبار اليوم:
- في سابقة في تاريخ الانتخابات، حزب العدالة والتنمية يحكم قبضته على كبريات المدن ويسيطر على 80 في المئة من ميزانيات الجماعات المحلية والمجالس الجهوية؛ والباحث بمعهد "كارنغي" محمد مصباح يقول إن حزب العدالة التنمية عوض قوى اليسار في المجالات التي كانت تسيطر عليها في السابق، "أي الوعاء الحضري الذي يضم الطبقات المتوسطة المتتبعة أكثر للشأن السياسي والتي لديها وعي سياسي أكبر".- انتخابات 4 شتنبر بعيون الصحافة الدولية.. (لوموند): البيجيدي أكبر الفائزين، والمعارضة لم تخرج خاوية الوفاض. (الواشنطن بوست): قدرة المغرب على إجراء انتخابات نزيهة وسليمة. (لوفيغارو): العدالة والتنمية عرف كيف يستهدف المدن. الصحافة الإسبانية: ابن كيران لعب دورا حاسما في النتائج.* الحركة:
- عضو المكتب السياسي لحزب الحركة الشعبية لحسن حداد يقول إن "الانتخابات المحلية والجهوية جرت عموما في جو ديمقراطي ونزيه"، مضيفا أن الدولة "تحملت المسؤولية حتى تجرى هذه الانتخابات في جو سليم، وهو ما تم بالفعل رغم بعض الانزلاقات المحدودة والمعزولة التي لم تؤثر على سير العملية الانتخابية".* رسالة الأمة:
- ردا على "الخروقات و"الانتهاكات" التي ارتكبتها الحكومة وحزب "المصباح": أحزاب الاتحاد الدستوري والأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الاشتراكي تقرر مقاطعة أي تحالف مع حزب العدالة والتنمية؛ وذلك خلال اجتماع ضم قادة الأحزاب الأربعة أول أمس السبت.- المغرب يحتل الرتبة الأولى بإفريقيا في جودة البنيات التحتية السككية. واحتل المغرب المرتبة الأولى على مستوى إفريقيا أمام كل من جنوب إفريقيا (الرتبة الثالثة) وتونس (الرتبة الخامسة) والجزائر (الرتبة التاسعة)، وذلك حسب تصنيف المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي صدر في تقريره الشامل حول التنافسية.* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- انتخابات 4 شتنبر: النتائج التي ظهرت صباح السبت الماضي لم تسفر عن مفاجأة كبرى. فعلى مستوى الانتخابات الجماعية تمكن حزب الأصالة والمعاصرة مرة أخرى من تصدر الترتيب بحصوله على 6655 مقعدا وهو ما يمثل 21.12 في المئة، متبوعا بحزب الاستقلال الذي حصل على 5106 مقعدا (16.22 في المئة) وحزب العدالة والتنمية الذي حصل على 5021 مقعدا (15.94 ي المئة) فيما حل حزب التجمع الوطني للأحرار رابعا بعد حصوله على 4408 مقعدا (13,99 بالمائة)، والحركة الشعبية على 3007 مقعدا (9,54 بالمائة). وقد حصل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على 2656 مقعدا (8,43 بالمائة)، فيما حصل حزب التقدم والاشتراكية على 1766 مقعدا (5,61 بالمائة)، وحزب الاتحاد الدستوري على 1489 مقعدا (4,73 بالمائة).- شركة الخطوط الملكية المغربية تطمح إلى تعزيز رحلاتها بين البرازيل وإفريقيا عبر إرساء شراكة مع معهد السياحة التابع لوزارة السياحة البرازيلية (أومبراتور). ولهذه الغاية تم مؤخرا ببرازيليا تنظيم لقاء بين مدير الخطوط الملكية المغربية بالبرازيل، المهدي اليعلاوي، ورئيس المعهد البرازيلي للسياحة، فينيسيوس لوميرتز، تمحور حول سبل الرفع من تدفق السياح بين البرازيل وإفريقيا. وحسب بلاغ للمعهد البرازيلي للسياحة، فإن الطرفين اتفقا على العمل سويا على تفعيل خطة مشتركة من أجل النهوض بالعرض البرازيلي في إفريقيا بمناسبة الألعاب الأولمبية المقرر تنظيمها في ريو دي جانيرو سنة 2016.* لوبنيون:
- أحزاب المعارضة تستبعد، نهائيا، الدخول في أي تحالف يقوده حزب العدالة والتنمية، انطلاقا نظرا لما ارتكب من "خروقات" و"انتهاكات" في الانتخابات الجماعية والجهوية" التي جرت الجمعة الماضي. وأوصت أحزاب الأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والاتحاد الدستوري، في بلاغ، أعضاءها ب"الالتزام بهذا الموقف، جوابا على هذه الممارسات التي تعتبر ذبحا للديمقراطية، وتكريسا لنهج الغش الانتخابي".- المكتب الوطني للسكك الحديدية أعلن، أنه سيتسلم اليوم الاثنين بميناء طنجة المتوسط، القطار الثاني فائق السرعة، في إطار اقتناء 12 قطارا فائق السرعة برسم مشروع بناء الخط فائق السرعة الذي سيربط طنجة بالدار البيضاء. وأوضح بلاغ للمكتب أن نقل هذا القطار الثاني من نوعه إلى ورشة الصيانة بطنجة، يأتي بعد تسلم القطار الأول فائق السرعة في يونيو الماضي، وذلك عبر العديد من القوافل الاستثنائية التي تقل القاطرات والعربات ومقطورات العربات والإكسسوارات.* ليبراسيون:
- عقد المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يوم السبت 5 شتنبر الجاري اجتماعا للتداول حول نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية وتشكيل مكاتب الجماعات والجهات. وسجل المكتب أن الانتخابات الأخيرة شابتها اختلالات خطيرة ، ابتداء من مراجعة اللوائح الانتخابية ، مرورا بتوقيت الحملة ويوم الاقتراع وانتهاء بكل أشكال الغش والتجييش ، المخالفة للقانون، التي عرفتها هذه الاستحقاقات والتي أكدت فشل الحكومة في ضمان انتخابات نزيهة.- عقدت أحزاب المعارضة المتمثلة في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب الاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة والاتحاد الدستوري اجتماعا أول أمس السبت، وأصدرت في أعقاب الاجتماع بلاغا ينتقد الخروقات التي شابت الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة الماضي. كما قررت أحزاب المعارضة عدم الانخراط نهائيا في أي تحالف يقوده حزب العدالة والتنمية خلال تشكيل مكاتب المقاطعات ومجالس المدن والمجالس الجهوية.* ليكونوميست:
- بلغت الوتيرة الأسبوعية للرحلات الجوية، خلال فصل الصيف لسنة 2015 ، حوالي 1350 رحلة، أي بارتفاع وصل إلى 7ر5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية. وتستحوذ 8 شركات للطيران ، من مجموع 43 شركة (3 منها مغربية) على 6ر81 في المائة من مجموع الرحلات الأسبوعية ، أي حوالي 1102 رحلة في الأسبوع.
- ستتمحور استراتيجية تطوير الصناعة الغذائية ، في البداية، حول الفروع ذات القيمة المضافة العالية والتي تتوفر على مؤهلات عالية للتصدير، كزيت الزيتون وصناعة الشوكولاته والحلويات، واللحوم والفواكه والخضر، حسب ما أفاد الفاعلون في القطاع. ومن المتوقع أن تتضمن هذه الاستراتيجية برنامجا للتسريع الصناعي وتحفيزات للاستثمار وتثمين الإنتاج وكذا إعادة تأهيل التحويل الصناعي.
* البيان:
- قالت هيئة رئاسة تحالف الأغلبية الحكومية، إن الأجواء العادية التي مرت فيها استحقاقات رابع شتنبر الجماعية والجهوية، تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب و نجاح تجربته الديمقراطية. وهنأت الهيئة، التي عقدت اجتماعا عقب الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات، كافة المواطنات والمواطنين، على الأجواء العادية التي مرت فيها هذه الاستحقاقات، و"التي تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب ونجاح تجربته الديمقراطية"، مشيدة بنجاح الحكومة في تدبير هذه الاستحقاقات في "جو من النزاهة والشفافية".- من كان يتصور يوما أن تمويل الإرهاب يمكن أن يبرر إلحاق الأذى بالأمن الصحي للمواطنين الذين لا ذنب لهم سوى الذهاب لتناول وجبات سريعة بعدد من محلات إعداد هذه الأكلات. فقد أفاد بلاغ لوزارة الداخلية، أول أمس السبت، بأن تعميق البحث الجاري من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مع الأشخاص التسعة الذين تم إيقافهم مؤخرا لضلوعهم في أعمال غش وبيع لحوم دواجن غير صالحة للاستهلاك ، مكن من الوقوف على تورطهم في أنشطة إرهابية. وأوضح البلاغ أن هؤلاء الأشخاص كانوا يخصصون قسطا من المداخيل والأرباح المترتبة عن هذه التجارة في تمويل التحاق متطوعين بمعسكرات ما يسمى ب"الدولة الإسلامية" بالساحة السورية - العراقية وكذا لدعم عائلات المقاتلين في صفوف هذا التنظيم الإرهابي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.