القنيطرة... اختتام دوري أكاديميات كرة القدم    القيمة السوقية للدوري السعودي تتجاوز عتبة المليار يورو    باب برد: تفكيك عصابة إجرامية متورطة في سرقة وكالة لتحويل الأموال    الإرث الفكري ل"فرانتز فانون" حاضر في مهرجان الكتاب الإفريقي بمراكش    تطوان تحتفي بالقيم والإبداع في الدورة 6 لملتقى الأجيال للكبسولة التوعوية    نادٍ نرويجي يتبرع بعائدات مباراته ضد فريق إسرائيلي لدعم غزة    التوقيع على مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون والشراكة بين مدينة طنجة ومدينة القدس الشريف    CDT تقر إضرابا وطنيا عاما احتجاجا على قانون الإضراب    حكومة أخنوش تتعهد بضمان وفرة المواد الاستهلاكية خلال رمضان ومحاربة المضاربات    هذه توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد    ابتداء من غد الاثنين.. ارتفاع جديد في أسعار المحروقات بالمغرب    هكذا يخطط المغرب لتعزيز أمن منطقة الساحل والصحراء    تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج شهدت ارتفاعا بنسبة 2.1 في المائة    الرجاء البيضاوي يتجه إلى إلغاء الجمع العام مع إناطة مهمة الرئاسة إلى بيرواين حتى نهاية الموسم    "هِمَمْ" ترفض التضييق والتشهير بمديرة جريدة "الحياة اليومية"    نزار بركة يترأس الدورة العادية الموسعة للمجلس الإقليمي لحزب الاستقلال في العيون    مقتل مغربي بطلقات نارية في إيطاليا    الإعلام في خدمة الأجندات السياسية والعسكرية    كريستينا.. إسبانية سافرت للمغرب لاستعادة هاتفها المسروق بمدريد والشرطة المغربية أعادته إليها في أقل من ساعة    تجميد المساعدات الأميركية يهدد بتبعات خطيرة على الدول الفقيرة    الرئاسة السورية: الشرع يزور السعودية    تحذير من تساقطات ثلجية وأمطار قوية ورعدية مرتقبة اليوم الأحد وغدا الاثنين    تفكيك شبكة صينية لقرصنة المكالمات الهاتفية بطنجة    روبرتاج بالصور.. جبل الشويحات بإقليم شفشاون وجهة سياحة غنية بالمؤهلات تنتظر عطف مسؤولين للتأهيل    السلطات الأسترالية تعلن وفاة شخص وتدعو الآلاف لإخلاء منازلهم بسبب الفيضانات    حريق مُهول يأتي على ورش للنجارة بمراكش    المغرب يعزز موقعه الأممي بانتخاب هلال نائبا لرئيس لجنة تعزيز السلام    "رسوم ترامب" الجمركية تشعل حربًا تجارية .. الصين وكندا والمكسيك ترد بقوة    دراسة: هكذا تحمي نفسك من الخَرَفْ!    استئناف المفاوضات بين حماس وإسرائيل الاثنين بعد رابع عملية تبادل للرهائن والمسجونين    ائتلاف حقوقي: تجميد "ترانسبارانسي" عضويتها من هيئة الرشوة إعلان مدوي عن انعدام الإرادة السياسية في مواجهة الفساد    الصين: شنغهاي تستقبل أكثر من 9 ملايين زائر في الأيام الأربعة الأولى من عطلة عيد الربيع    الجمعية المغربية لدعم إعمار فلسطين تجهز مستشفى الرنتيسي ومستشفى العيون باسطوانات الأكسجين    المنتخب الوطني لأقل من 14 سنة يجري تجمعا إعداديا بسلا    طنجة تتأهب لأمطار رعدية غزيرة ضمن نشرة إنذارية برتقالية    ريدوان يخرج عن صمته بخصوص أغنية "مغربي مغربي" ويكشف عن مشروع جديد للمنتخب    ريال مدريد يتعثر أمام إسبانيول ويخسر صدارة الدوري الإسباني مؤقتًا    أولياء التلاميذ يؤكدون دعمهم للصرامة في محاربة ظاهرة 'بوحمرون' بالمدارس    حجز أزيد من 700 كيلوغرام من اللحوم الفاسدة بطنجة    تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج فاقت 117 مليار درهم خلال 2024    مؤسسة طنجة الكبرى تحتفي بالكاتب عبد السلام الفتوح وإصداره الجديد    هذا هو برنامج دور المجموعات لكأس إفريقيا 2025 بالمغرب    مقترح قانون يفرض منع استيراد الطماطم المغربية بفرنسا    تفشي "بوحمرون" في المغرب.. أرقام صادمة وهذه هي المناطق الأكثر تضرراً    المجلس العلمي المحلي للجديدة ينظم حفل تكريم لرئيسه السابق العلامة عبدالله شاكر    ثمن المحروقات في محطات الوقود بالحسيمة بعد زيادة جديد في الاسعار    الانتقال إلى دوري قطر يفرح زياش    مسلم يصدر جديده الفني "براني"    لمن تعود مسؤولية تفشي بوحمرون!    لقجع: منذ لحظة إجراء القرعة بدأنا بالفعل في خوض غمار "الكان" ولدينا فرصة لتقييم جاهزيتنا التنظيمية    القاطي يعيد إحياء تاريخ الأندلس والمقاومة الريفية في عملين سينمائيين    الإعلان عن تقدم هام في التقنيات العلاجية لسرطانات البروستات والمثانة والكلي    محاضرة بأكاديمية المملكة تُبعد نقص الذكاء عن "أطفال صعوبات التعلم"    أي دين يختار الذكاء الاصطناعي؟    الفنانة دنيا بطمة تغادر السجن    أربعاء أيت أحمد : جمعية بناء ورعاية مسجد "أسدرم " تدعو إلى المساهمة في إعادة بناء مسجد دوار أسدرم    غياب لقاح المينانجيت في الصيدليات يعرقل سفرالمغاربة لأداء العمرة    أرسلان: الاتفاقيات الدولية في مجال الأسرة مقبولة ما لم تخالف أصول الإسلام    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



المصباح" يضيء المدن الكبرى و"التراكتور" يحرث القرى وقلاع شباط وساجد تنهار
نشر في محمدية بريس يوم 07 - 09 - 2015

- "المصباح" يضيء المدن الكبرى و"التراكتور" يحرث القرى وقلاع شباط وساجد تنهار بفاس والدار البيضاء؛ والأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بن كيران يدعو قادة المعارضة إلى تقديم استقالاتهم، والأخيرة تتحدث عن "خروقات خطيرة".- رشيد لبكر، أستاذ بكلية الحقوق بسلا، يقول إن "العدالة والتنمية تحول إلى ظاهرة حزبية وهذا ما يخيف الخصوم"، مضيفا أن "انتخابات هذه السنة لها طابع خاص، وكان حريا بها أن تدفع المواطنين إلى مزيد من المشاركة". (حوار).* الصباح:
- حزب العدالة والتنمية يقطف المدن الكبرى، حيث بسط سيطرته بأغلبية مريحة على البيضاء والرباط وفاس ومكناس وأكادير. ويضع الحزب منذ الآن "بروفايلات" العمداء الجدد الذين سيقودون المدن الكبرى أو المدن المندرجة في إطار نظام وحدة المدينة، وذلك بناء على النتائج الكاسحة التي حصل عليها في كل من البيضاء ومراكش وفاس وأكادير ومكناس وطنجة والرباط.- محمد الغالي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاضي عياض بمراكش، يؤكد أن "حزب العدالة والتنمية حقق تقدما كبيرا في التمثيلية المحلية مقارنة مع نتائج الانتخابات الجماعية ل 2009، إذ تمكن من مضاعفة حصته أربع مرات، وانتقلت نسبة مقاعده من 4 في المائة إلى 16 في المائة من مجموع المقاعد المتبارى بشأنها، وهي حصيلة يمكن إرجاعها إلى الطريقة التي دبر بها حزب رئيس الحكومة معركة المدن الكبرى وكذا إلى تحسن أداء الحزب في العالم القروي".
* الأحداث المغربية:
- أكد وزير الداخلية، السيد محمد حصاد، أول أمس السبت بالرباط، أن الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة 4 شتنبر الجاري، مرت في مجموع التراب الوطني في أجواء عادية. وأوضح السيد حصاد، في لقاء صحفي بحضور الوزير المنتدب في الداخلية السيد الشرقي الضريس، أن هذه الانتخابات مرت في "أجواء عادية ووفق ضوابط تضمن شفافية ومصداقية العملية السياسية والمسلسل الانتخابي، باستثناء تسجيل بعض الأحداث المعزولة كاقتحام مكاتب تصويت بجماعات قروية، بكل من سيدي بنور (3 مكاتب) والرحامنة (2) والقنيطرة (2)، الخميسات (02)".
- حزب العدالة والتنمية: الفائز الأكبر في اقتراع رابع شتنبر، حيث نجح في انتزاع الرتبة الأولى بالنسبة للجهات وضاعف عدد مقاعده ثلاث مرات في الانتخابات الجماعية، مما جعله يحتل الرتبة الثالثة خلف حزبي الأصالة والمعاصرة والاستقلال. وعلى مستوى التفاصيل، بدا الحزب سيد النتائج الانتخابية في الحواضر الكبرى، فلا تخلو مدينة من المدن الأساسية من حضور وازن للحزب بدءا من طنجة حتى وجدة وانتهاء بأكادير مرورا بالرباط والدار البيضاء ومراكش.
* الاتحاد الاشتراكي:
- حذر أستاذ العلاقات الدولية بكلية الحقوق أكدال، السيد الحسان بوقنطار، من استباق المراحل وتقديم قراءة سابقة لأوانها ترى في نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية، التي جرت يوم الجمعة الماضي، الملامح النهائية للخريطة السياسية الجماعية والجهوية، معتبرا أن هذه المعطيات الإحصائية ستصبح لها دلالات أخرى وفقا لما ستفرزه من تحالفات عمليات تشكيل مكاتب مجالس الجماعات والجهات والتي ستجري خلال الأيام القليلة المقبلة. وأوضح الباحث الأكاديمي، أول أمس السبت، أن النتائج التي أفرزها استحقاق 4 شتنبر، باستثناء بعض المناطق التي عرفت اكتساح هذا الحزب أو ذاك، لن تمكن من تحديد الملامح النهائية للخريطة السياسية والجماعية، كما أنه من قبيل الاستشراف المجانب للصواب قراءتها على أساس أنها نسخة لما يمكن أن يكون عليه المشهد السياسي لما بعد الانتخابات التشريعية المقبلة.* الصحراء المغربية:
- قالت هيئة رئاسة تحالف الأغلبية الحكومية، إن الأجواء العادية التي مرت فيها استحقاقات رابع شتنبر الجماعية والجهوية، تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب و نجاح تجربته الديمقراطية. وهنأت الهيئة، التي عقدت اجتماعا عقب الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات، في بلاغ، كافة المواطنات والمواطنين، على الأجواء العادية التي مرت فيها هذه الاستحقاقات، و"التي تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب ونجاح تجربته الديمقراطية"، مشيدة بنجاح الحكومة في تدبير هذه الاستحقاقات في "جو من النزاهة والشفافية".- أكد مرزوق أولاد عبد الله، الأستاذ بجامعة أمستردام الحرة، أن الانتخابات الجماعية والجهوية لرابع شتنبر دليل على أن المغرب يسير على الطريق الصحيح من حيث الإصلاحات الديمقراطية، وأن هذه الاستحقاقات جسدت، أيضا، تشبث المغاربة بمسلسل التغيير في إطار الاستقرار والوحدة. وأشار الأستاذ أولاد عبد الله، إلى أن هذه الانتخابات "تمهد الطريق لمزيد من تعميق حس المسؤولية، سواء تعلق الأمر بالمواطنين أو المنتخبين المطالبين بالتحلي بالتفاني ونكران الذات، في سبيل إرساء المشروع المجتمعي الذي يريده صاحب الجلالة الملك محمد السادس ديمقراطيا ومنفتحا".* التجديد:
- عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، يقول في مؤتمر صحفي للحزب عقب إعلان نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية: "الانتخابات أثبتت أننا دولة تسير في المسار الديمقراطي"، مضيفا أن "هذه الانتخابات هي الأجود التي عرفها المغرب". وأعلن بنكيران أن التحالفات ستدار بمنطق الأغلبية الحكومية وأن النجاح في انتخابات 4 شتنبر هو "انتصار مشترك".- اعتبر سعيد خمري، أستاذ القانون الدستوري والعلوم السياسية أن نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة الماضي لم تحمل مفآجات كبيرة. وأوضح الأكاديمي أن تصدر حزب الأصالة والمعاصرة نتائج هذه الانتخابات كان واردا بالنظر للتغطية التي قام بها مرشحوه للدوائر الانتخابية والحملة التي خاضها. وأبرز خمري أن حزب العدالة والتنمية يبقى أكبر الفائزين في هذه الانتخابات حيث حقق تقدما كبيرا مقارنة مع انتخابات 2009. بالمقابل، يضيف السيد خمري، يبقى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الخاسر الأكبر حيث فقد نسبة مهمة من المقاعد.* العلم:
- حزب الاستقلال يحافظ على موقعه في صدارة المشهد الانتخابي الوطني، حيث تمكن الحزب من تحقيق فوز كبير والحفاظ على موقعه في صدارة المشهد الانتخابي الوطني، رغم الاختلالات الكبيرة التي شابت العملية الانتخابية. وحظي حزب الاستقلال بشبه إجماع من قبل المواطنين في الأقاليم الجنوبية حيث فاز، حسب النتائج التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، بجهة العيون الساقية الحمراء ، كما حافظ على النتائج التي حصل عليها في انتخابات 2009 وإن كان قد فقد بعض المدن، فقد حصل على ثقة المواطنين في مدن كثيرة، وسجل حضورا قويا في العالم القروي.* بيان اليوم:
- حزب التقدم والاشتراكية يؤكد مكانته في المشهد السياسي الوطني كقوة صاعدة ويضاعف نتائجه بما يناهز 423 ألف صوت والحصول على 1766 مقعدا بزيادة 60 في المئة عن اقتراع 2009؛ والأمين العام للحزب محمد نبيل بنعبد الله يقول إن "نتائج حزب التقدم والاشتراكية مشرفة"، مسجلا أن انتخابات الرابع من شتنبر جرت على العموم في أجواء عادية تميزت في مجملها بالشفافية والنزاهة.- المنتدى المدني الديمقراطي يعلن نتائج ملاحظته للانتخابات: اقتراع 4 شتنبر تم عموما في ظروف ملائمة رغم وجود حالات معزولة للعنف وتوظيف المال؛ وعبد الله ساعف، رئيس مركز الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية، أوضح أن ملاحظي المنتدى المغربي الديمقراطي ومركز الأبحاث الذي يشرف عليه سجلوا حرص الدولة ومؤسساتها على الحياد الإيجابي وعدم التدخل في العملية الانتخابية.
* أخبار اليوم:
- في سابقة في تاريخ الانتخابات، حزب العدالة والتنمية يحكم قبضته على كبريات المدن ويسيطر على 80 في المئة من ميزانيات الجماعات المحلية والمجالس الجهوية؛ والباحث بمعهد "كارنغي" محمد مصباح يقول إن حزب العدالة التنمية عوض قوى اليسار في المجالات التي كانت تسيطر عليها في السابق، "أي الوعاء الحضري الذي يضم الطبقات المتوسطة المتتبعة أكثر للشأن السياسي والتي لديها وعي سياسي أكبر".- انتخابات 4 شتنبر بعيون الصحافة الدولية.. (لوموند): البيجيدي أكبر الفائزين، والمعارضة لم تخرج خاوية الوفاض. (الواشنطن بوست): قدرة المغرب على إجراء انتخابات نزيهة وسليمة. (لوفيغارو): العدالة والتنمية عرف كيف يستهدف المدن. الصحافة الإسبانية: ابن كيران لعب دورا حاسما في النتائج.* الحركة:
- عضو المكتب السياسي لحزب الحركة الشعبية لحسن حداد يقول إن "الانتخابات المحلية والجهوية جرت عموما في جو ديمقراطي ونزيه"، مضيفا أن الدولة "تحملت المسؤولية حتى تجرى هذه الانتخابات في جو سليم، وهو ما تم بالفعل رغم بعض الانزلاقات المحدودة والمعزولة التي لم تؤثر على سير العملية الانتخابية".* رسالة الأمة:
- ردا على "الخروقات و"الانتهاكات" التي ارتكبتها الحكومة وحزب "المصباح": أحزاب الاتحاد الدستوري والأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الاشتراكي تقرر مقاطعة أي تحالف مع حزب العدالة والتنمية؛ وذلك خلال اجتماع ضم قادة الأحزاب الأربعة أول أمس السبت.- المغرب يحتل الرتبة الأولى بإفريقيا في جودة البنيات التحتية السككية. واحتل المغرب المرتبة الأولى على مستوى إفريقيا أمام كل من جنوب إفريقيا (الرتبة الثالثة) وتونس (الرتبة الخامسة) والجزائر (الرتبة التاسعة)، وذلك حسب تصنيف المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي صدر في تقريره الشامل حول التنافسية.* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:
- انتخابات 4 شتنبر: النتائج التي ظهرت صباح السبت الماضي لم تسفر عن مفاجأة كبرى. فعلى مستوى الانتخابات الجماعية تمكن حزب الأصالة والمعاصرة مرة أخرى من تصدر الترتيب بحصوله على 6655 مقعدا وهو ما يمثل 21.12 في المئة، متبوعا بحزب الاستقلال الذي حصل على 5106 مقعدا (16.22 في المئة) وحزب العدالة والتنمية الذي حصل على 5021 مقعدا (15.94 ي المئة) فيما حل حزب التجمع الوطني للأحرار رابعا بعد حصوله على 4408 مقعدا (13,99 بالمائة)، والحركة الشعبية على 3007 مقعدا (9,54 بالمائة). وقد حصل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على 2656 مقعدا (8,43 بالمائة)، فيما حصل حزب التقدم والاشتراكية على 1766 مقعدا (5,61 بالمائة)، وحزب الاتحاد الدستوري على 1489 مقعدا (4,73 بالمائة).- شركة الخطوط الملكية المغربية تطمح إلى تعزيز رحلاتها بين البرازيل وإفريقيا عبر إرساء شراكة مع معهد السياحة التابع لوزارة السياحة البرازيلية (أومبراتور). ولهذه الغاية تم مؤخرا ببرازيليا تنظيم لقاء بين مدير الخطوط الملكية المغربية بالبرازيل، المهدي اليعلاوي، ورئيس المعهد البرازيلي للسياحة، فينيسيوس لوميرتز، تمحور حول سبل الرفع من تدفق السياح بين البرازيل وإفريقيا. وحسب بلاغ للمعهد البرازيلي للسياحة، فإن الطرفين اتفقا على العمل سويا على تفعيل خطة مشتركة من أجل النهوض بالعرض البرازيلي في إفريقيا بمناسبة الألعاب الأولمبية المقرر تنظيمها في ريو دي جانيرو سنة 2016.* لوبنيون:
- أحزاب المعارضة تستبعد، نهائيا، الدخول في أي تحالف يقوده حزب العدالة والتنمية، انطلاقا نظرا لما ارتكب من "خروقات" و"انتهاكات" في الانتخابات الجماعية والجهوية" التي جرت الجمعة الماضي. وأوصت أحزاب الأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والاتحاد الدستوري، في بلاغ، أعضاءها ب"الالتزام بهذا الموقف، جوابا على هذه الممارسات التي تعتبر ذبحا للديمقراطية، وتكريسا لنهج الغش الانتخابي".- المكتب الوطني للسكك الحديدية أعلن، أنه سيتسلم اليوم الاثنين بميناء طنجة المتوسط، القطار الثاني فائق السرعة، في إطار اقتناء 12 قطارا فائق السرعة برسم مشروع بناء الخط فائق السرعة الذي سيربط طنجة بالدار البيضاء. وأوضح بلاغ للمكتب أن نقل هذا القطار الثاني من نوعه إلى ورشة الصيانة بطنجة، يأتي بعد تسلم القطار الأول فائق السرعة في يونيو الماضي، وذلك عبر العديد من القوافل الاستثنائية التي تقل القاطرات والعربات ومقطورات العربات والإكسسوارات.* ليبراسيون:
- عقد المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يوم السبت 5 شتنبر الجاري اجتماعا للتداول حول نتائج الانتخابات الجماعية والجهوية وتشكيل مكاتب الجماعات والجهات. وسجل المكتب أن الانتخابات الأخيرة شابتها اختلالات خطيرة ، ابتداء من مراجعة اللوائح الانتخابية ، مرورا بتوقيت الحملة ويوم الاقتراع وانتهاء بكل أشكال الغش والتجييش ، المخالفة للقانون، التي عرفتها هذه الاستحقاقات والتي أكدت فشل الحكومة في ضمان انتخابات نزيهة.- عقدت أحزاب المعارضة المتمثلة في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب الاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة والاتحاد الدستوري اجتماعا أول أمس السبت، وأصدرت في أعقاب الاجتماع بلاغا ينتقد الخروقات التي شابت الانتخابات الجماعية والجهوية التي جرت يوم الجمعة الماضي. كما قررت أحزاب المعارضة عدم الانخراط نهائيا في أي تحالف يقوده حزب العدالة والتنمية خلال تشكيل مكاتب المقاطعات ومجالس المدن والمجالس الجهوية.* ليكونوميست:
- بلغت الوتيرة الأسبوعية للرحلات الجوية، خلال فصل الصيف لسنة 2015 ، حوالي 1350 رحلة، أي بارتفاع وصل إلى 7ر5 في المائة مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية. وتستحوذ 8 شركات للطيران ، من مجموع 43 شركة (3 منها مغربية) على 6ر81 في المائة من مجموع الرحلات الأسبوعية ، أي حوالي 1102 رحلة في الأسبوع.
- ستتمحور استراتيجية تطوير الصناعة الغذائية ، في البداية، حول الفروع ذات القيمة المضافة العالية والتي تتوفر على مؤهلات عالية للتصدير، كزيت الزيتون وصناعة الشوكولاته والحلويات، واللحوم والفواكه والخضر، حسب ما أفاد الفاعلون في القطاع. ومن المتوقع أن تتضمن هذه الاستراتيجية برنامجا للتسريع الصناعي وتحفيزات للاستثمار وتثمين الإنتاج وكذا إعادة تأهيل التحويل الصناعي.
* البيان:
- قالت هيئة رئاسة تحالف الأغلبية الحكومية، إن الأجواء العادية التي مرت فيها استحقاقات رابع شتنبر الجماعية والجهوية، تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب و نجاح تجربته الديمقراطية. وهنأت الهيئة، التي عقدت اجتماعا عقب الإعلان عن نتائج هذه الانتخابات، كافة المواطنات والمواطنين، على الأجواء العادية التي مرت فيها هذه الاستحقاقات، و"التي تشكل دليلا آخر على استقرار المغرب ونجاح تجربته الديمقراطية"، مشيدة بنجاح الحكومة في تدبير هذه الاستحقاقات في "جو من النزاهة والشفافية".- من كان يتصور يوما أن تمويل الإرهاب يمكن أن يبرر إلحاق الأذى بالأمن الصحي للمواطنين الذين لا ذنب لهم سوى الذهاب لتناول وجبات سريعة بعدد من محلات إعداد هذه الأكلات. فقد أفاد بلاغ لوزارة الداخلية، أول أمس السبت، بأن تعميق البحث الجاري من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مع الأشخاص التسعة الذين تم إيقافهم مؤخرا لضلوعهم في أعمال غش وبيع لحوم دواجن غير صالحة للاستهلاك ، مكن من الوقوف على تورطهم في أنشطة إرهابية. وأوضح البلاغ أن هؤلاء الأشخاص كانوا يخصصون قسطا من المداخيل والأرباح المترتبة عن هذه التجارة في تمويل التحاق متطوعين بمعسكرات ما يسمى ب"الدولة الإسلامية" بالساحة السورية - العراقية وكذا لدعم عائلات المقاتلين في صفوف هذا التنظيم الإرهابي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.