اعشق في جلالة الملك محمدالسادس نصره الله وأيده حبه للعمل والتحرك داخل ربوع الوطن من اجل البناء الداخلي الذي يهم كل المغاربة لأجل التقدم والنمو وتحقيق كرامة المواطن المغربي في هذا العالم الذي كثرت فيه المشاكل الاقتصادية والمالية والتنمويةوالكوارث.ومولاي الرشيد احسن ممثل لجلالته وفي اعتقادي أن اهم المتتبعين لأنشطة القمة العربية هم المخرجين والمؤلفين المسرحيين العرب، ما دامت هذه القمم تشكل حقلا خصبا للرؤية الإخراجة في كل الجناس المسرحية، الشفقة،السخرية،الغوغائية و العربدة ...مالذي قدمه لنا العربان منذ سنين؟ على الأقل في مسألة وحدتنا الترابية. ثانيا كل دولة صنعت لها مشاكلها المغرب مع الجزائر السودان دارفور مصر سورية ايران إخوان المسلمين حماس اليمن الحوثيين العراق سورية ووو المهم الكرسي أولا قبل مصلحة الأمة عندما تغرق كل الدول العربية في المشاكيل المستنعةالمتنوعة يلجؤون الى العدو ليحل لهم مشاكلهم فيأتي شيطان من شياطين الغرب فيزيد الزيت على النار وتزداد المشاكل وتكبر دون أن تحل والصهاينة يتوسعون ويغيرون ووو ولهذا فدمقراطية العرب هي هي يبقى أحدهم يحكم البلد اربعين سنة ويضيع ثروات الدولة يؤخر الدولة أربعين سنة ولا يستطيعون أن يفعلوا شيئا في بلدانهم إلا بعدما تأتي الأوامر من واشنطون باريز تل أبيب ... يقول تعالى:{إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} الحمد الله ملكنا لم يدهب عند قبيلة القدافي واكتفى باعطائهم ظهره حتى يعرفو اننا نفهم حقدهم لنا والشر الدي يحبئونه للمغرب شعبا وملكا واتمنى من جلالة الملك ان يهتم بالبلاد وتازة قبل غزة فنحن معك ياصاحب الجلالة في كل خطوة تقوم بها.فمزيدا من البناءوالديمقراطية وحقوق الانسان وتطبيق القانون واعطاء اهمية كبرى للاستثمار في العنصر البشري .اما الحضورفي قمةمعروف بيانها الختامي قبل انعقادهافهواستخفاف بالشعوب المغلوبةعلى امرها.وتعيش على الفثاة بالرغم من العائدات الطائلةللبترول...لكن اقول لهولاءالشعوب انتضروا...انتضروا...فشمس العرب سوف تشرق من المغرب. والدي اتمناه اخيرا هو أن يزور جلالة الملك ليبيا في زيارة خاصة بعد القمة تطييبا لخاطر الزعيم الليبي ودلك حتى لايكثر القيل والقال وخاصة من اعداء وحدثنا الوطنية الأمر يقتضي منا التفكير مليا لوضعيتنا كدولة في ما يسمى الجامعة العربية. والإلتفات إلى قضايا المغرب : التنمية، التعليم، الصحة، وتعزيز الممارسة الديموقراطية.