دعت أصوات اتحادية وازنة إلى تأجيل المؤتمر التاسع لحزب الاتحاد الاشتراكي على اعتبار أن "التسرع في عقده قد يحمل قيادة غير مؤهلة لقيادة سفينة الاتحاد في المرحلة الحالية". وذكرت مصادر صحفية، أن ادريس لشكر تامرشح للكتابة الأولى لحزب الوردة ، يراهن على النقابة لهزم "مرشحي العائلة".. حيث كشفت مصادر من حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية أن الصراع على خلافة عبد الواحد الراضي في قيادة الحزب انحصر في قطبين يمثلهما كل من ادريس لشكر. الذي يحظى بنفوذ داخل الفيدرالية الديمقراطية للشغل ويعول على دعمها. وأحمد الزايدي الذي يمثل القطب المحافظ داخل الحزب.