اشكر جريدة المحمدية بريس على نشر كل صغيرة وكبيرةمن اخبار تخص هده المدينة واهتمامها الكبير بهده الاخير واما فيما يخص الموضوع وكما جاء في التعليق رقم1 فان هدا التاجر يتاجر ببضاعته امام الملاءوعلى مرىءومسمع رجال الامن بهده المدينة العزيزةفانا حضرة مرارا له وهو يتاجر بالحشيش ودورية الامن تمر من امامه وكانه شيء عادي وفوق دلك فان له عدد كبير من مدكرات البحت وعندما القي عليه القبض واعترف بمعاونيه في اجهزة الامن الوطني صاروا يدلون بمبرراة لعلها تبعد عليهم هده التهم وارجو من المحققين تعميق البحت والحضور الى المكان الدي كان يتاجر فيه الملقب بهريرة واستجواب الساكنة عن مدى غض الطرف من طرف عناصر الامن الوطني لاننا راينا دلك بام عيننا وهم يساهمون في الفساد ومن ضمن عناصر الامن المتهمين عنصر رايته مرارا وتكرارا وهو يتردد على هدا التاحر وهو ضابط للشرطة القضائية ومعروف لدى ساكنة المحمدية بابتزازه وتعامله مع البزنازة واخد حصته اسبوعيامن تجارة المخدرات وموخرا كان يبتز عددمن الحرفين ليشتغلواعنده في منزله الشاطى الكابانو الدي استولى عليه بالتزوير ولكم ان تسالو عن كلامي واظن انه لو راى هدا التعليق وقراه لعرف نفسه بسرعة لاتحتاج التفكير وفي الختام اناشد وبحرارة الفرقة الوطنية للشرطة القضائية الغوص في البحت والحياد فيه لاننا سامنا من هؤلاء المفسدين الدين يشجعون البزنازة ويشعروننا بالخوف وعدم الامان.