مازالت الساكنة قلقة من عجز سيطا البيضا من تدبير قطاع النظافة بالمحمدية محمدية بريس / متابعة يبدو أن شركة سيطا البيضا لتدبير قطاع النظافة بالمحمدية لازالت مرتبكة و غير متمكنة من سير أعمالها، التي تعوزها الدراسة والتخطيط الإستراتيجي الذي يتطلبه هدا القطاع الحيوي، والشأن البيئي بشكل خاص المتوجب فيه من جميع السلطات المحلية والجماعة الحضرية و المجتمع المدني بالإنخراط و التجنيد و المساهمة الفعالة و الفاعلة، لإنجاح هذه العملية الحساسة و الهامة. فبتظافر جهود الجميع تجاه هذا القطاع يمكن تحقيق مدينة نظيفة و سليمة بيئيا لتكون في نهاية المطاف إشارة إيجابية أكثر منها سلبية لطي الصفحة المأساوية، والصفحة الكارثية للنظافة بالمدينة، وبدون أي رد فعل سلبي يذكر توافقا مع الشعار الذي تحمله آليات ووسائل سيطا البيضاء (بيئتكم تهمنا). وفي هذا السياق دائما فان الصحافة المحلية و مساهمة منها في إنجاح هذه العملية، فأنها لن تدخر جهدا بجانب جميع المتدخلين المعنيين في قطاع النظافة بالمدينة بأكثر إيجابية و نقذ بناء. في الروبرطاج الجديد التالي رصدت محمدية بريس اراء ومواقف عدد من الساكنة بدر الشباب ودرب رياض وايضا اراء مسؤولين وفاعل جمعوي حول الشركة الجديدة سيطا البيضا.. نترككم مع التقرير: