يطرق أبواب أشتياقي أوقدُ لهُ شمعة كي أسمعهُ لأُسامر نفسي بأستحضاره بما استوحي منه على ضوء الشمعة يحدثني من رماد الذاكرة عن خراب النفوس وأحتراق القصيدة وفي حفيف سرده نبرات تسور مسالك روحي تنادمُني الآسى فيحاصرني التيه بماذا ينذر هذا الهم؟ ومتى أمسكُ بالحظة؟ سؤال يستنطق سؤال وجواب يضيعُ في جواب حتى أحرقت الشمعة نفسها فتسربت العتمة وتبعثرت الحروف وجف القلم a tar***"_blank" href="mailto:%D8%AD%D8%A8%D9%8A%D8%A8%20%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%20%D8%AA%D9%82%D9%8A"[email protected]