"أسير الحرب" عنوان كتاب صدر باللغة الفرنسية لعلي عثمان يتطرق فيه إلى معاناته على مدى 26 سنة من الأسر في سجون "البوليساريو". ويسعى الكتاب من خلال هذا المؤلف ، الذي يقع في 350 صفحة من الحجم الكبير، إلى كشف ما تعرض له بمعتقلات تندوف من صور التعذيب والتنكيل والممارسات التي تحط من الكرامة الإنسانية. صدر عن مطبعة الأحمدية ديوانان للشاعرة مليكة كباب بعنوان "من أنا" و"إلى متى". ويتضمن الديوان الأول، الذي يقع في 141 صفحة من الحجم المتوسط، مجموعة من القصائد الشعرية منها "كن" و"وصية وشعار" و"الوردة البيضاء"، و"مناجاة" و"سلطان شعري" و"النقطة السواء" و"خبايا البيوت" و"نداء عرس فاطمة" و"دموع اليتم". أما الديوان الثاني، الذي يقع في 168 صفحة من الحجم المتوسط، فيتضمن مجموعة من القصائد من بينها، " عزة النفس" و"ثورة الغضب" و"سأرقص" و"أسواق المدينة" و"الحارس والكلب" و"سأعشق" و"الطريدة" و"النجم الساطع" و"سحق من رماد" و"جحيم الحياة". صدر للروائي والقاص محمد أمنصور عن دار الموجة بالرباط روايته الثانية "دموع باخوس" وهي رواية من القطع المتوسط تقع في 312 صفحة . وتعتبر هذه الرواية ثاني عمل روائي لمحمد أمنصور بعد روايته الأولى "المؤتفكة" الصادرة عن نفس الدار سنة 2004. وقد قدم لها الناقد خالد زكري الذي اعتبرها "رواية استكشاف المكون الديني من منظور بارودي لا يخلو من حس تراجيدي". صدرت عن مطبعة النجاح الجديدةالدارالبيضاء الطبعة الأولى من رواية جديدة للكاتبة الزهرة رميج بعنوان "عزوزة". من أجواء الرواية، التي تقع في 373 صفحة من الحجم الكبير، "في تلك الليلة، رأت حلما جميلا. ها هو الراقص الساحر ذو العينين العسليتين يبدو لها وقد توحدت ملامحه بملامح أحمد صديق أخيها عبد الرحيم، يقبل عليها نافشا ريشه الطاووسي..".