2011، بنحو 7ر1 مليون طن على مساحة إنتاجية تفوق 80 ألف هكتار، أي بزيادة تقدر ب9 في المائة مقارنة مع الموسم السابق. وأفادت وزارة الفلاحة والصيد البحري، في بلاغ لها، أنها تراهن على مردودية تبلغ حوالي 21 طنا للهكتار الواحد، مشيرة إلى أن الموسم الفلاحي 2010-2011 سيشهد تحسنا كبيرا في إنتاج الصناعة المرتبطة بالحوامض. ويتميز جني الحوامض برسم الموسم الحالي بتحسن ملحوظ في حجم الفواكه بالمقارنة مع موسم 2009-2010، مما كان له تأثير إيجابي على المردودية وتبكير نضج الفواكه. وأوضح المصدر ذاته أن توزيع هذا المحصول المتوقع على مستوى الأصناف المزروعة يمنح البرتقال الأغلبية بنسبة 1ر53 في المائة، تليها الفواكه الصغرى (7ر41 في المائة). وتقدم المناطق الرئيسية للإنتاج في سوس-ماسة نحو 40 في المائة من الإنتاج الوطني للحوامض، تليها تادلة (19 في المائة) والغرب (أزيد من 15 في المائة).