يواصل نحو ثلاثة ملايين حاج من ضيوف الرحمن الأربعاء 17-11-2010 أداء مناسكهم في المشاعر المقدسة بعد قيامهم برمي جمرة العقبة ونحر الهدي في مشعر مِني. وقد هطلت مساء الأربعاء أمطار ما بين الخفيفة إلى المتوسطة على مشعر منى، وذكرت قناة الإخبارية السعودية أن تلك الأمطار لم تؤثر على أداء مناسك الحج أو التسبب في أي أضرار. وأعلنت هيئة الأرصاد السعودية عن تنبيه آخر للحجاج والجهات المسؤولة عن الحج، عن وجود مطار متوسطة إلى خفيفة حتى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت مكةالمكرمة. وبعد التحلل الأصغر من الإحرام في منى توجّه الحجيج إلى الكعبة المشرفة في مكةالمكرمة لأداء طواف الإفاضة، وهو ركنٌ من أركان الحج يتحلل بعده الحاج التحلل الأكبر، ثم يسعى بين الصفا والمروة. وبعد ذلك تبقى أمام الحجاج مناسك رمي الجمرات الثلاث طوال أيام التشريق الثلاثة التي تبدأ بثاني أيام العيد ويجوز للمتعجلين أن يكتفوا برمي الجمرات ليومين فقط. ولم تشهد منطقة الجمرات ازدحامات خانقة حيث إن جسر الجمرات الضخم المتألف من خمسة مستويات أسهم في سلاسة التحرك. ويسلك الحجيج طريقهم على هذه الجسور لرمي الجمرات ويعودون أدراجهم من طريق مختلفة، ويستوعب كل جسر 120 ألف حاج وزود كل منها بعشرات السلالم الكهربائية والمصاعد لذوي الاحتياجات الخاصة. وبدا جلياً تأثير مشروع تطوير منطقة الجمرات في مشعر منى الذي نفذته حكومة خادم الحرمين الشريفين، والذي بلغت تكلفته نحو أربعة مليارات و200 مليون ريال سعودي، في حل مشكلات الزحام عند رمي الجمرات التي كانت تشكل هاجساً وخوفاً عند الحُجاج بسبب الحوادث التي وقعت في الأعوام السابقة جراء التدافع والتزاحم عند الرمي. وأتاح المشروع للحجاج أداء نسك رمي الجمرات براحة تامة وبسهولة لتعدد طوابق الجسر وتعدد المسارات المؤدية إليه وتوافر كل الخدمات الأمنية والصحية على مدار الساعة في مواقع مختلفة من الجسر. ورافقت مشروع تطوير جسر الجمرات مشاريع جديدة في منطقة الجمرات شملت إعادة تنظيم المنطقة وتسهيل عملية الدخول إلى الجسر عبر توزيعها على ستة اتجاهات وتنظيم الساحات المحيطة بجسر الجمرات لتفادي التجمعات بها. إلى ذلك، أكد الدكتور أسامة البار، أمينُ مكةالمكرمة، أن مكةالمكرمة ستشهد الكثير من المشاريع التطويرية لتسهيل عملية الحج في المستقبل، وأن وجه المدينة سيتغير في العقد المقبل. وقد نفر ضيوف الرحمن مع غروب شمس الاثنين الماضي الموافق التاسع من ذي الحجة إلى مزدلفة بعد أن قضوا نهارهم على صعيد عرفات وأدوا الركن الأعظم للحج. وبات الحجاج ليلتهم في مزدلفة بعد أن أدوا بها صلاتي المغرب والعشاء جمعاً وقصراً ثم بدأوا صباح اليوم في التوجه إلى منى لرمي جمرة العقبة في أول أيام عيد الأضحى المبارك. يواصل نحو ثلاثة ملايين حاج من ضيوف الرحمن الأربعاء 17-11-2010 أداء مناسكهم في المشاعر المقدسة بعد قيامهم برمي جمرة العقبة ونحر الهدي في مشعر مِني. وقد هطلت مساء الأربعاء أمطار ما بين الخفيفة إلى المتوسطة على مشعر منى، وذكرت قناة الإخبارية السعودية أن تلك الأمطار لم تؤثر على أداء مناسك الحج أو التسبب في أي أضرار. وأعلنت هيئة الأرصاد السعودية عن تنبيه آخر للحجاج والجهات المسؤولة عن الحج، عن وجود مطار متوسطة إلى خفيفة حتى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت مكةالمكرمة. وبعد التحلل الأصغر من الإحرام في منى توجّه الحجيج إلى الكعبة المشرفة في مكةالمكرمة لأداء طواف الإفاضة، وهو ركنٌ من أركان الحج يتحلل بعده الحاج التحلل الأكبر، ثم يسعى بين الصفا والمروة. وبعد ذلك تبقى أمام الحجاج مناسك رمي الجمرات الثلاث طوال أيام التشريق الثلاثة التي تبدأ بثاني أيام العيد ويجوز للمتعجلين أن يكتفوا برمي الجمرات ليومين فقط. ولم تشهد منطقة الجمرات ازدحامات خانقة حيث إن جسر الجمرات الضخم المتألف من خمسة مستويات أسهم في سلاسة التحرك. ويسلك الحجيج طريقهم على هذه الجسور لرمي الجمرات ويعودون أدراجهم من طريق مختلفة، ويستوعب كل جسر 120 ألف حاج وزود كل منها بعشرات السلالم الكهربائية والمصاعد لذوي الاحتياجات الخاصة. وبدا جلياً تأثير مشروع تطوير منطقة الجمرات في مشعر منى الذي نفذته حكومة خادم الحرمين الشريفين، والذي بلغت تكلفته نحو أربعة مليارات و200 مليون ريال سعودي، في حل مشكلات الزحام عند رمي الجمرات التي كانت تشكل هاجساً وخوفاً عند الحُجاج بسبب الحوادث التي وقعت في الأعوام السابقة جراء التدافع والتزاحم عند الرمي. وأتاح المشروع للحجاج أداء نسك رمي الجمرات براحة تامة وبسهولة لتعدد طوابق الجسر وتعدد المسارات المؤدية إليه وتوافر كل الخدمات الأمنية والصحية على مدار الساعة في مواقع مختلفة من الجسر. ورافقت مشروع تطوير جسر الجمرات مشاريع جديدة في منطقة الجمرات شملت إعادة تنظيم المنطقة وتسهيل عملية الدخول إلى الجسر عبر توزيعها على ستة اتجاهات وتنظيم الساحات المحيطة بجسر الجمرات لتفادي التجمعات بها. إلى ذلك، أكد الدكتور أسامة البار، أمينُ مكةالمكرمة، أن مكةالمكرمة ستشهد الكثير من المشاريع التطويرية لتسهيل عملية الحج في المستقبل، وأن وجه المدينة سيتغير في العقد المقبل. وقد نفر ضيوف الرحمن مع غروب شمس الاثنين الماضي الموافق التاسع من ذي الحجة إلى مزدلفة بعد أن قضوا نهارهم على صعيد عرفات وأدوا الركن الأعظم للحج. وبات الحجاج ليلتهم في مزدلفة بعد أن أدوا بها صلاتي المغرب والعشاء جمعاً وقصراً ثم بدأوا صباح اليوم في التوجه إلى منى لرمي جمرة العقبة في أول أيام عيد الأضحى المبارك. يواصل نحو ثلاثة ملايين حاج من ضيوف الرحمن الأربعاء 17-11-2010 أداء مناسكهم في المشاعر المقدسة بعد قيامهم برمي جمرة العقبة ونحر الهدي في مشعر مِني. وقد هطلت مساء الأربعاء أمطار ما بين الخفيفة إلى المتوسطة على مشعر منى، وذكرت قناة الإخبارية السعودية أن تلك الأمطار لم تؤثر على أداء مناسك الحج أو التسبب في أي أضرار. وأعلنت هيئة الأرصاد السعودية عن تنبيه آخر للحجاج والجهات المسؤولة عن الحج، عن وجود مطار متوسطة إلى خفيفة حتى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت مكةالمكرمة. وبعد التحلل الأصغر من الإحرام في منى توجّه الحجيج إلى الكعبة المشرفة في مكةالمكرمة لأداء طواف الإفاضة، وهو ركنٌ من أركان الحج يتحلل بعده الحاج التحلل الأكبر، ثم يسعى بين الصفا والمروة. وبعد ذلك تبقى أمام الحجاج مناسك رمي الجمرات الثلاث طوال أيام التشريق الثلاثة التي تبدأ بثاني أيام العيد ويجوز للمتعجلين أن يكتفوا برمي الجمرات ليومين فقط. ولم تشهد منطقة الجمرات ازدحامات خانقة حيث إن جسر الجمرات الضخم المتألف من خمسة مستويات أسهم في سلاسة التحرك. ويسلك الحجيج طريقهم على هذه الجسور لرمي الجمرات ويعودون أدراجهم من طريق مختلفة، ويستوعب كل جسر 120 ألف حاج وزود كل منها بعشرات السلالم الكهربائية والمصاعد لذوي الاحتياجات الخاصة. وبدا جلياً تأثير مشروع تطوير منطقة الجمرات في مشعر منى الذي نفذته حكومة خادم الحرمين الشريفين، والذي بلغت تكلفته نحو أربعة مليارات و200 مليون ريال سعودي، في حل مشكلات الزحام عند رمي الجمرات التي كانت تشكل هاجساً وخوفاً عند الحُجاج بسبب الحوادث التي وقعت في الأعوام السابقة جراء التدافع والتزاحم عند الرمي. وأتاح المشروع للحجاج أداء نسك رمي الجمرات براحة تامة وبسهولة لتعدد طوابق الجسر وتعدد المسارات المؤدية إليه وتوافر كل الخدمات الأمنية والصحية على مدار الساعة في مواقع مختلفة من الجسر. ورافقت مشروع تطوير جسر الجمرات مشاريع جديدة في منطقة الجمرات شملت إعادة تنظيم المنطقة وتسهيل عملية الدخول إلى الجسر عبر توزيعها على ستة اتجاهات وتنظيم الساحات المحيطة بجسر الجمرات لتفادي التجمعات بها. إلى ذلك، أكد الدكتور أسامة البار، أمينُ مكةالمكرمة، أن مكةالمكرمة ستشهد الكثير من المشاريع التطويرية لتسهيل عملية الحج في المستقبل، وأن وجه المدينة سيتغير في العقد المقبل. وقد نفر ضيوف الرحمن مع غروب شمس الاثنين الماضي الموافق التاسع من ذي الحجة إلى مزدلفة بعد أن قضوا نهارهم على صعيد عرفات وأدوا الركن الأعظم للحج. وبات الحجاج ليلتهم في مزدلفة بعد أن أدوا بها صلاتي المغرب والعشاء جمعاً وقصراً ثم بدأوا صباح اليوم في التوجه إلى منى لرمي جمرة العقبة في أول أيام عيد الأضحى المبارك.