عن منشورات مجلة روافد ثقافية مغربية صدر لللإعلامي والكاتب المغربي محمد العربي المساري كتاب موسوم ب "رياح الشمال – كارت بوسطالات من زمن قريب" وهو من الحجم المتوسط يمتد على مدى 131 صفحة. ويضم الكتاب تسعة فصول ...... و تقديما للباحث أحمد شراك الذي يرى أن هذا الكتاب يقدم:" فسحة لذيذة حقا في الكتابة بأياد مختلفة، من أجل أكوان معرفية وتخصصية ومحتذياتية.. وحقول أجناسية ومسائل وقضايا نظرية وفكرية متواصلة ومتضايفة ومتقاطعة" نقرأ على ظهر الغلاف: تتحدث الفصول التي يتضمنها هذا الكتاب " عن مشاهد وظواهر ثقافية لمنطقة الشمال كما اختزنتها ذاكرة الكاتب. هي تقريبا عناوين تحيل على مادة خصبة لها صلة بتكون بيئة متميزة تعرضت للإهمال. هبت عواصف بعد 1956 نقلت البريق إلى مواقع أصبحت هي المركز الوحيد للفعل السياسي والثقافي والفني. انطفأت في غمرة ذلك مراكز متعددة كانت قائمة من قبل، وأصبحت هوامش. هنا حديث عن رجال ونساء ومواقع كانت لها حكايات لها عبق خاص. وهي حكايات تغري بالرجوع في إصدارات قادمة تكون روافد لنهر كبير هو المغرب المتعدد الغني." عن منشورات مجلة روافد ثقافية صدر للإعلامي والكاتب المغربي محمد العربي المساري كتاب موسوم ب "رياح الشمال – كارت بوسطالات من زمن قريب" . ويضم هذا الإصدار الممتد على مدى 131 صفحة من القطع المتوسط تسعة فصول تتحدث عن مشاهد وظواهر ثقافية لمنطقة الشمال كما اختزنتها ذاكرة الكاتب. هي تقريبا عناوين تحيل على مادة خصبة لها صلة بتكون بيئة متميزة تعرضت للإهمال.عقب هبوب عواصف بعد 1956، فنقلت البريق إلى مواقع أصبحت هي المركز الوحيد للفعل السياسي والثقافي والفني، وانطفأت في غمرة ذلك مراكز متعددة كانت قائمة من قبل، وأصبحت هوامش. إن الكتاب وكما أوضح الباحث أحمد شراك في التقديم :" فسحة لذيذة حقا في الكتابة بأياد مختلفة، من أجل أكوان معرفية وتخصصية ومحتذياتية.. وحقول أجناسية ومسائل وقضايا نظرية وفكرية متواصلة ومتضايفة ومتقاطعة" ومما جاء على ظهر الغلاف نقرأ : هنا حديث عن رجال ونساء ومواقع كانت لها حكايات لها عبق خاص. وهي حكايات تغري بالرجوع في إصدارات قادمة تكون روافد لنهر كبير هو المغرب المتعدد الغني."