في عدد يوم الخميس، نقرأ على صفحات الأحداث المغربية " المغرب يفشل في القضاء على الجذام". عنوان آخر حول نفس الموضوع كتبت فيه " فريق طبي بميسور لتطويق الوباء" وحسب ما ذكره التقرير فإن لجنة طبية مركزية من وزارة الصحة تضم أطباء متخصصين في الأمراض الوبائية والمعدية أول أمس بميسور من أجل احتواء وباء الجذام الذي تسرب إلى القرية النائية. التقرير يبرز كذلك أنه تم تسجيل 14إصابة بوباء الجذام بالمنطقة. على نفس الصفحة عنونت الجريدة "مصرع أم وابنها تفحما في حريق بشيشاوة. وفي تفاصيل الخير فقد لقيت سيدة وابنها مصرعهما وأصيبت ابنتاها بجروح وحروق من الدرجة الثالثة ليلة الثلاثاء الماضي بسوق الثلاثاء قرب مقري القيادة والجماعة بمركز اشمرارن نواحي شيشاوة. التقرير يوضح أن حريقا مهولا شب بمنزل الضحايا. أما عن أسباب الحريق فيعود إلى تسرب الغاز من قنينة غاز صغيرة تستعمل للإضاءة. نقرأ على صفحات الأحداث المغربية عناوين أخرى، نقرأ منها " النار تلتهم 100 هكتار من أشجار الأركان والعرعار بأمسكرود". نقرأ كذلك " قاطع طريق يعترض سيدة بالفندق ويسرق حليها"، نقرأ أيضا "اغتصاب مستخدمة وقتلها داخل محل للتبريد بعين تاوجطات". نقرأ أيضا " إرجاء ملف معتقلي مناجم عوام".