طابت حياة الحب ما أحلاها فيها عروس الحسن ما أغلاها الحب ديني القلب في إيمانه ما زال يا دنيا الهوى يهواها لا أبتغي قدر المحبة غيره و القلب يذكرها و لن ينساها الشعر ملهمتي تعلمني الهوى فيه تنال المجد ما أحلاها في الشعر أذكرها حبيبة ناظري تبقى بقلبي للمنتهى ذكراها ،،،،،،،، هي جنتي الأنثى و فردوسي و كم عيني ترى من تحتها أعلاها أفنى شهيد الحب في أزمانها في الليل يا قمري متى ألقاها هذي القصيدة في يدي مبناها و الأحرف الولهى سمى معناها أهدي لها قمرا و أنجم ليلتي في الروح أبني شمسها سكناها تسبي الفؤاد حبيبتي بدلالها والعين نور جمالها يغشاها ،،،،،،،،، من خدها قبل السعادة أشتهي تلك الشفاه الحمر ما أشهاها كالشمس تبدو في الجمال عشيقتي قمري بليلة عرسه حيّاها غنى على ليلاه كالمجنون ه ذا الصب ما عرف الهوى لولاها تزهو الربابة في يدي مختالة أوتارها لحن الهوى أضناها النفس حبلى بالمآسي حملها بعد الولادة و الردى أعياها ،،،،،،،،، تهمي دموعي ترسم الأحزان في خدي على مجرى الهوى مجراها أنثى القصيدة يزدهي معناها و الشاعر الشادي هوى مغناها و الموت ما شربت بعمري كأسه ويدوم في زمن الهوى محياها و من الشفاه فلي بدا معناها يبنى على أثدائها مبناها و العين منظر حسنها يغشاها و السحر في أسحارها يخشاها ،،،،،،،، لا أشتهي إلا ليالي وصلها تزهو بوجهي حكمتي دنياها قد أشرقت في عين قلبي شمسها حسن الضياء جوارحي أعماها مثل الفراشة في حدائق شعرها أبدو الهيام ربيعه يرعاها طافت بأجنحة الخيال و أنشدت ما خاب بعد غنائها مسعاها تهوى الرحيق من المزاهر جمعه و بشمه سبحان من أفتاها ،،،،،،، و حدائق الشعر المقفى زارها قمري هي الأحلى فما أبهاها شعري قوانين الهوى قد سنها في دولة العشاق ما ألغاها للقلب في دنيا الهوى أنواره و الشوق نار في النوى يصلاها تبلى و تنكسر الحروف بتركها و الدهر كل ثيابها أبلاها لي تشتكي وجعا حروفي في الهوى أيامها الأوجاع ما أقساها ،،،،،،،، و يدوم إن ضحك الزمان علي أو مني تراه ساخرا مبكاها يخفى و لا تبدو معالم سره عيني الجمال و سحره أغراها بانت هواك بعالمي أشراطه و على الفؤاد شروطه أملاها وردية أحلامه قلبي بصح وة حبه سترى الرؤى فحواها أنفاسه فيه الهوى شمت ترى نفسي بدون هوائه مثواها ،،،،،،،،، نفسي طويل الشعر في إيقاعه و الله أجمل تحفة أعطاها فيه شفاء الحب يشفي سقمها و النفس حب الشعر قد أغناها و النفس دامت دونه بلواها والحب في أحلامه سلواها الروح طائرة تغني الشعر في بيت القصيد حبيبتي مأواها و النفس لا ترضى بديلا عنه في دنيا هواها زادها تقواها