المهدي السباعي اكثر من 12000نسمة بالعوامرة زيادة على ساكنة الجماعة القروية الزوادة يعيشون تحت وطاة الاهمال والتهميش بالقطاع الصحي ….مركز صحي به خصاص مهول في المواد البشرية والاطر والطبية اللازمة كذلك انعدام الادوية في اغلب الايام وان حضر يكون قليلا على ماهو مطلوب حتى اقراص منع الحمل وادوية الضغط والسكر لاتوجد غريب امر هاتين الجماعتين اليس لهما منتخبين اليس لهم برلمانيين ؟؟؟؟؟كل يغني على ليلاه ولكن الضحية هو المواطن القروي الذي لايجد حتى حقنة تقيه شر الالام كل هذا باقليمالعرائش الصمت يخيم على الجميع الاحياء كالاموات في العوامرة ليس لهم الحق بالمطالبة ….مجلس مصاب بالشيخوخة السياسية وسلطة لاتدفع تقاريرها الحقيقية كم عدد الوفيات في الولادة ؟؟؟كم عدد المصابين بداء السرطان ؟؟؟كم عدد اصحاب الامراض المزمنة كالسكر والضغط ….؟؟؟؟؟ اغلبية الساكنة بدات تياس من الحل لان ليس هناك من يوصل صوته لاسماع الشكوى الكبيرة الاوهي غياب الصحة العمومية بكل مقوماته حتى دار الولادة لاتستقبل النساء الحوامل وان كان ذلك تمنحهم استعجالية تدخل مستشفى للامريم الاقليمي الذي لايستقبلهم الا بام مشاوير كفانا تهميشا واقصاءا ياسيادة الوزير اقليمالعرائش ب17جماعة قروية و2حضرتين لايتوفرون على مركزا استعجاليا يستقبل المواطنين الضعفاء على امرهم ……….مايجري في العوامرة والزوادة والقصر الكبير والقلة وبوجديان وتطفت واولاد اوشيح والعرائش والسواكن وريصانة الشمالية والجنوبية وتزروت وقصر ابجير من نقص في الخدمات الصحية العمومية يندى له الجبين . على السيدوزير الصحة ان يتحمل مسؤوليته واكثر من طلك عندما تحدث حوادث السير يموتون الضحايا نظرا لقلة وسائل الاستعجالات المعمول بها في جميع دول العالم الثالث . لك الله يامواطن الدي لاتملك ماتدفع به فاتورة استعجالات الطب الخاص مااي السيد العامل الجديد ؟؟؟ وهل سيتدخل انس الدكالي لانقاذ ماء وجه ساكنة اقليمالعرائش عامة والعوامرة ؟؟؟