نفت عائلة ناشط فبرايري ما أشيع في بعض الصحف الإلكترونية عن تواجد ابنها بالقطر السوري من أجل دعم الجيش الحر، وأكّدت أن ابنها يتواجد حاليا بليبيا في إطار عقد عمل بإحدى المؤسسات الخاصة بالتركيب المعدني، وليس له أي علاقة من قريب أو من بعيد بالعمل المسلح . وتجدر الإشارة إلى أن بعض الجرائد الإلكترزنية تداولت خبر مفاده انخراط أحد ناشطي حركة 20 فبراير باليوسفية في صفوف الجيش السوري الحر . واستنكرت عائلة المعني بالأمر هذا السلوك المشين الذي يدخل في إطار المزايدات اللامسؤولة.