هجروه موالوا وخلوا الدور في زناقي يتسالوا شطالع شهابط ش واقف عند حالوا شفقير شمسكين ش غاني بمالوا لهجر واتبع الدنيا هو وعيالوا ولشف لهيه ماشي هناواتبع رحالوا ولشاف وقال وقال واتبع قوالوا رى القصرالعتيق هجرتوه مابقى غير طلالوا هو اعطاكم بأرضوا الخصبة والنسايم وفوالوا واليوم رجعواكبار حتى واحدمافكروالوا فين الأحاديث والحكايات بالليل والنهار عن غوالوا فين العادات والتقاليد وأهل القدام وأصالوا حتى واحد ما فكر فيه وقال يرجع ثاني لحالوا فينك ياشمس الطيبة والنظرة للغروب وهلالوا فينك يانسمة الخريف والفراشات على الورودوبلالوا فينك يا الأضرحة المعمرة والأولياء والصالحين ديالوا حتى واحد مافكر في الحنين والصحبة دي جيالوا وقال نعطيه راه يستهل رى الأرض الطيبة محتاجالوا أولا كاين غير الهجرة لمحت العتيقة خيالوا بلا مايكملوا المشوار دي رجالوا رى المدينة العتيقةخصها ش قصة كبيرة نقدمها لابنك وابني وأهالوا ونذكر معهم أهل الزمن ونذكر معهم كل ماجرالوا فعشقي كبير لهذه المدينة والذكريات دي طفالوا كانت شمس ساطعة في الدور وحلوة نعسة في قيالوا والجو بارد في الصباح والهدوء والسكينة في محالوا والقراية على الصح بالضرب والتعليم باكمالوا لفلاح نجاح وداز ولسقط مارضى بكسالوا الحلاقي عامرة في العشية والنسا بالحشمة ما قربواوالوا الصنعة كالذهب في يديهن الرباطي والفاسي لرخالوا الأطفال بالحشمة تربوا وصاروا مهمين في علالوا الخلق الحميد هذا واقف مع هذا في الشدة وهزالوا الأخوة صادقة ومتمسكين والخوف على جاروا ومثالوا الجورة بالاحترام والصدق والنية الصافية لاغش في قوالوا الساحات معمرة بدراري هذا ليعلم هذا أجمل خصالوا المدينة العتيقة مر وقتها كالفراشات تحت هلالوا والأخلاق تبدلت اليوم أشنوا جرالوا هذوا ماشي أهل القصر الحقيقيين ولا نسمة ذي جلالوا كن بقى القصر كما كان كن مادارت الدنيا وبقى على حالوا