العظمة أودعك الله سرها وجعل الجنة تحت قدميك لك قلب فسيح رحب بالحنان محفوف يميزك بين أحشائك كنت جنينا إلى أن صرت طفلا أناديك على راحتي أنت ساهرة لا يعرف الكلل طريقا إليك كم عدد الليالي التي لم تدق فيهن النوم عينيك تباتين على راحتي ساهرة ما من يوم فيه اشتكيت من صدرك رضعت لبنا طازجا مخزنا في ثدييك هاأنذا وقد اشتد عظمي و الفضل بعد الله يعود إليك مقامك عند الله رفيع جناته تحت قدميك وجدة في، 16/03/2012