بعد انخراطنا في فريق النادي القصري إلى جانب مجموعة من الشرفاء قصد المساهمة فى التغيير من الداخل بعد سنوات عجاف التي عاشها فريق المدينة وأدت به إلى قسم الظلمات بالعصبة، تم انتخاب مكتب جديد قديم برئيس جديد وانفتح على مكونات المجتمع الرياضي من أجل المساهمة في إرجاع النادي القصري إلى المنافسة في البطولة الوطنية بقسم يليق بمكانة الفريق وجمهوره العتيد، إلا أنه في أول محطة فشل الرئيس الجديد بسوء التدبير وتم صرف 137 مليون في موسم واحد وحقق الصعود إلى القسم التاني هواة دون إقناع المنخرطين حول مصادر الدعم وكيفية صرف المنح والطريقة التي تم استلامها وعدم مطابقة التقرير المالي مع تقرير المحاسب المالي كما ينص على دلك قانون الجامعة وحرمان المنخرطين الجدد من حقهم في مناقشة التقرير المالي والأدبي، وأعطى رئيس الفريق مجموعة من الوعود في الجمع العام الأخير بعقد ندوة صحفية والتواصل مع جميع المكونات الرياضية إلا أن دار لقمان لازالت على حالها ومازال التسيير العشوائي والفريق عليه مديونية كبيرة والحجز على حساب النادي، ولكل ماسبق فإن المنخرطين القدامى كان عليهم أداء واجب الانخراط إلى حدود 31 يناير 2020, فتم أخد قرار التمديد بدون استشارة المنخرطين نفسهم لأسباب يعلمها الرئيس وحده، والحقيقة أن أغلبية المنخرطين المحسوبين على الرئيس لم يأدوا واجب الانخراط في الوقت المحدد مما يجعل المكتب المسير بدون أغلبية في الجمع العام حتى يمرر التقرير المالي والأدبي بالتصويت برفع اليد، والنقطة الثانية أن الحساب القديم تم الحجز عليه من طرف أصحاب الديون التي في دمة الفريق والرئيس يبحت عن وسيلة جديدة لفتح حساب جديد ووضع فيه واجب الانخراط وسحب الأموال في اليوم الأخير للانخراط إلى متى هدا العبت بتاريخ النادي القصري وجمهوره التواق إلى فريق ينافس على أعلى مستوى في البطولة الوطنية ؟ متى سيكشف رئيس الفريق عن مديونية الفريق الحقيقية؟؟ وماهي الطرق والوسائل الناجعة لانقاد الفريق الأول للمدينة من هده العشوائية في التسيير؟؟ وما هي الطريقة التي سيتم به صرف منحة الجامعة والفريق عليه ديون متراكمة وحجوزات على أزيد من حساب للفريق؟؟ مناشدة الإطارات المدنية بالمدينة من أجل عقد يوم دراسي حول واقع الرياضة في المدينة لكشف المستور..