يا صاحبة أجمل العيون الآن أغار من بائع الحلزون كلما مست شفتاك ما مسته يداه أثور وأتمنى للرجل قطع يداه وإن يكً شيخا جاوز الستين وأن لحمه صار كالعجين وأنه قد تخلف عن عزرائيل لكن إلى غيرتي يشدني الحنين يصفر وجهي ويصبح وزني ضئيل &&&&&&&&&&&&&&&& كي أرى ما يفعله الحار بشفتيك كي أرى احمرار ورد خديك يا صاحبة أجمل العيون غدا أصبح بائعا للحلزون شروط التعليقات الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن وجهات نظر أصحابها وليس عن رأي ksar24.com