بعد مدة من اثارة الجدل، أخيراً صدر الحكم ضد ليونيل ميسي ووالده خورخي وهو السجن لمدة 21 شهر بتهمة التهرب الضريبي. وقد وجدت المحكمة ميسي ووالده مذنبان نظراً لإخفائهما حقوق التصوير الخاصة بميسي والتي بمقتضاها أخفت 4 مليون يورو عن السجل الضريبي للاعب. وكان ميسي قد أعلن سابقاً بأنه لم يكن على علم بإخفاء سجلاته الضريبية وأن والده هو المتسبب في ذلك وأنه كان يثق به ثقة عمياء. ولكن بالرغم من ذلك فيبدو بأن ميسي ووالده لن ينفذا الحكم ولذلك تكتب نهاية سعيدة لميسي وعائلته وعشاقه.