فجر السيد هشام حمي الذي يتهم نائبا لوكيل الملك بميدلت بإجباره على تقبيل قدميه ، قنبلة من العيار الثقيل عندماصرح للموقع بأن ضابط الشرطة الذي أمره بعنف بتنفيذ الطلب المذل لنائب وكيل الملك "سعيد فارح" قد حل بورشة المطالة التي يعمل فيها "هشام" قبل مقدم الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وترجاه أمام عدد من الشهود ألا يذكر إسمه في التحقيق . وإرتباطا بنفس الموضوع تناقلت بعض المنابر الإعلامية خبرا مفاده أن تقرير الفرقة الوطنية للشرطة القضائية يبرئ ذمة نائب وكيل الملك المتهم ، وفي هذا الصدد نخبر الرأي العام الوطني بأن هذا الخبر عار من الصحة إذ أكد أكثر من مسؤول للموقع بأن أبحاث الشرطة الفرقة الوطنية تجري في سرية تامة وبإحترافية عالية ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتسرب إلى أية جهة كانت في الوقت الحالي .