كما كان منتظرا لم تستجب المصالح الجماعية على مستوى كاف النسور لمطلب ساكنة درب أمحروش المتعلق بإصلاح أعطاب الكهرباء، حيث تحرك الرجال في مسيرة احتجاجية نحو عمالة خنيفرة تجاوزت مركز سيدي اعمر قبل ساعة تقريبا فيما دخلت النساء في وقفة احتجاجية داخل أروقة الجماعة. كل هذا يجري في جو حار ويوم رمضاني مما سيزيد من معاناة المحتجين الذين اكتووا بسياسة الإقصاء واللامبالاة.