لا زالت مدينة خنيفرة تعيش كل يوم على إيقاع الروائح الكريهة وتراكم الأزبال في أزقتها وشوارعها خاصة في حي أمالو إغريبن الذي يعتبر من أكبر الأحياء بالمدينة مخلفة أضرارا خطيرة لدى فئة الأطفال الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الحساسية والربو والرئتين. مما يستدعي التدخل الفوري للجهات المعنية لتحديد المسؤولية وراء هذا التهاون وسوء التدبير من طرف الشركة المتعاقد معها حول تدبير القطاع.