قاطع صباح يوم الجمعة 11 أكتوبر 2013 تلاميذ الثانوية الإعدادية إبراهيم الراجي الدراسة احتجاجا على عدم اهتمام المسؤولين بالعملية التعليمية التعلمية، هذا الإهمال الذي تجسد في عدم تعيين أستاذ للغة الفرنسية بالمؤسسة المذكورة لسد الخصاص المهول الذي تعيشه، مما أثر وسيؤثر سلبا على الزمن المدرسي والتحصيل الموازي لجل المواد الدراسية في عهد التغني بشعار "العلاقة الوطيدة بين المناهج والمواد". مصادرنا أشارت أن التلاميذ لم يستسيغوا الوضعية التي آلت إليها المؤسسة في غياب الاهتمام بالمتعلمين، لينضاف بذلك هذا المشكل إلى سلسلة مشاكل أخرى تتعلق بتسيير القسم الداخلي – وهو موضوع سنخصص له مقالا عما قريب - وبالمحيط البيئي للمؤسسة.