أكد عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية، أنيس الجربوعي، اليوم الثلاثاء، رفض 66 مرشحا للانتخابات الرئاسية من أصل 97 تقدموا بطلباتهم لخوض السباق الرئاسي المقرر إجراؤه منتصف الشهر المقبل. ونقلت إذاعة "موزاييك" التونسية عن الجربوعي، قوله: "تم إلى حد الآن رفض أكثر من 66 مطلب ترشح للانتخابات الرئاسية من قبل هيئة الانتخابات من مجموع 97 مطلبا". وأضاف الجربوعي: "هيئة الانتخابات ستعقد غدا الأربعاء مؤتمرا صحفيا للإعلان عن القائمة الأولية المقبولة للمرشحين للانتخابات الرئاسية". ولفت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات إلى أن المرشحين الذين رُفضت طلباتهم "يمكنهم الالتجاء إلى القضاء… للطعن في قرار الهيئة على أن يتم الإعلان النهائي عن أسماء المترشحين يوم 31 غشت الجاري، لتنطلق بعد ذلك الحملة الانتخابية في شتنبر 2019". وأعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية تقديم 97 مرشحا لأوراق ترشحهم للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 15 شتنبر المقبل. وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في أكتوبر المقبل، إلا أن وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي في 25 يوليوز الماضي، دفعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لتعديل مواعيد وتوقيتات الاستحقاق الانتخابي الرئاسي الثاني، بعد نجاح ثورة الياسمين في الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي في 14 يناير 2011. ، أنيس الجربوعي، اليوم الثلاثاء، رفض 66 مرشحا للانتخابات الرئاسية من أصل 97 تقدموا بطلباتهم لخوض السباق الرئاسي المقرر إجراؤه منتصف الشهر المقبل. ونقلت إذاعة "موزاييك" التونسية عن الجربوعي، قوله: "تم إلى حد الآن رفض أكثر من 66 مطلب ترشح للانتخابات الرئاسية من قبل هيئة الانتخابات من مجموع 97 مطلبا". وأضاف الجربوعي: "هيئة الانتخابات ستعقد غدا الأربعاء مؤتمرا صحفيا للإعلان عن القائمة الأولية المقبولة للمرشحين للانتخابات الرئاسية". ولفت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات إلى أن المرشحين الذين رُفضت طلباتهم "يمكنهم الالتجاء إلى القضاء… للطعن في قرار الهيئة على أن يتم الإعلان النهائي عن أسماء المترشحين يوم 31 غشت الجاري، لتنطلق بعد ذلك الحملة الانتخابية في شتنبر 2019". وأعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات التونسية تقديم 97 مرشحا لأوراق ترشحهم للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 15 شتنبر المقبل. وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، إلا أن وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي في 25 يوليوز الماضي، دفعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لتعديل مواعيد وتوقيتات الاستحقاق الانتخابي الرئاسي الثاني، بعد نجاح ثورة الياسمين في الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي في 14 يناير 2011.