يخال الزائر لمتحف السينما بورزازات نفسه أمام عصور متعددة وشاهد على حضارات قديمة أثرت بقيمها وأعمالها على العالم، خاصة أنه يقدم تحفا فنية صنعت من أجل إدخال المتلقي في عوالم ثقافية متنوع ويجد المتجول في أهم مدارات هذا المتحف، الذي يقصده آلاف السياح والمواطنين المغاربة سنويا، ضالته في التعرف على ديكورات وخلفيات تصوير مشاهد سينمائية ضمن أفلام عالمية من قبيل "إبراهيم"، و"يعقوب"، و"يوسف"، و"موسى"، و"شمشون ودليلة"