هوية بريس-متابعة مجلس وزاري منتظر برئاسة الملك "محمد السادس" والتعديل الوزاري غير مستبعد كشفت تقارير إعلامية أن هناك تكهنات بترأس الملك محمد السادس اليوم الإثنين، مجلساً وزارياً، سيكون هو الأول من نوعه في العام الجاري 2023، بعد آخر مجلس وزاري ترأسه عاهل البلاد في أكتوبر من السنة الماضية 2022. وحسب المعطيات غير الرسمية المتداولة، فإن الاجتماع الوزاري سينعقد على الأرجح خلال الأسبوع الجاري، دون أن يتم الكشف عن تفاصيل جدول أعماله. وأشارت المصادر إلى أن التعديل الحكومي الذي تأجل لمرتين، لازال على مكتب الملك محمد السادس، وقد يشمل بعض الحقائب الوزارية المتحزبة، كما ينتظر أن يعرف الإفراج عن تعيينات السفراء مجلس وزاري منتظر برئاسة الملك "محمد السادس" والتعديل الوزاري غير مستبعد والولاة والعمال على مستويي وزارتي الخارجية والداخلية على التوالي. وفي سياق التعديل الحكومي أشار عبد اللطيف وهبي في وقت سابق، خلال جوابه على سؤال طرحه فريق حزب الاستقلال حليفه في حكومة أخنوش، في جلسة الاسئلة الشفهية، إلى تعديل حكومي مرتقب. وتحدث وهبي مخاطبا فريق الاتحاد الاشتراكي أنه سيكون فريقا حليفا في المستقبل القريب. وتابع وهبي مخاطبا أحد برلمانيي حزب الحركة الشعبية: "لكن أنتم لا "ليرد عليه البرلماني: "تنشرفنا المعارضة" وذكرت مصادر من محيط الوزير وهبي، أن المسؤول الحكومي كان بصدد إلقاء مزحة فقط. لكن النواب الاتحاديين كما الاستقلاليين، لم يأخذوا أقواله على أنها مزحة بشكل تام.