هوية بريس-متابعة كشفت النقابة الوطنية لصناعات البترول والغاز أن نتائج الخبرات والدراسات المنجزة، وبناء على تصنيفها التقني والتكنولوجي في مواقع متقدمة من بين مصافي العالم، بينت أن مصفاة شركة سامير مازالت قادرة على مواصلة الإنتاج بعد الاستصلاح بميزانية تناهز ملياري درهم، وفي أجل 8 أشهر، وسيكون لمنتجها وقع كبير على رفع الاحتياطات الوطنية، مع المساهمة في تخفيض الأسعار وضمان المراقبة للجودة واقتصاد تبذير العملة الصعبة بشراء النفط الخام عوض المواد المكررة التي يقل عرضها بكثير عن طلبها في السوق الدولية.