هوية بريس- متابعة أفاد مصدر إعلامي دولي دولية أنه "بعد 60 عاما على مذبحة الجزائريين في باريس، شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مراسم رسمية لإحياء الذكرى المتعلقة بهذه المذبحة ووضع إكليل الزهور في موقع النصب التذكاري على نهر السين في 16 أكتوبر بالتوقيت المحلي". وزاد أنه "وفقا لوكالة فرانس برس، لم يتحدث إيمانويل ماكرون في نفس اليوم. لكن قصر الإليزيه ذكر في بيان أن ماكرون كان أول رئيس للجمهورية الخامسة يزور الحدث التذكاري شخصيا". و"اعترف (ماكرون) بحقيقة أن الجرائم التي ارتكبت تحت قيادة موريس باتبونج في تلك الليلة لا تغتفر بالنسبة إلى الجمهورية". يضيف نفس المصدر.