الجمعة 17 يوليوز 2015 أمّ الطفل أسامة المصلين بمسجد حي السلام بمدينة اليوسفية في العشر الأواخر في صلاة التراويح فشنف الأسماع وهز القلوب بقراءته الندية الشجية والصغير اسامة الكبير بما حباه الله به، يحفظ حوالي خمسين حزبا ويرتاد جمعية السعادة للتربية والثقافة ويلقى رعاية خاصة من شيخه الشيخ عبد الرحمان، وعناية خاصة من والده. وقد كان لإمامة الشبل للمصلين وقعا في نفوس الآباء والأمهات، وأثمر عندهم حماسا وغيرة على فلذات أكبادكم الذين يتمنون أن يكونوا هم أيضا من حملة كتاب الله، أمنيات يرفقها الوالدين بشكوى بغياب أماكن التحفيظ وقلة الجمعيات التي تنشط في هذا الباب.