هوية بريس – عبد الله المصمودي مرفقة بوسوم "a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86_%D9%88_%D8%A3%D9%81%D8%AA%D8%AE%D8%B1?source=feed_text" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#مواطن_و_أفتخر a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1_%D9%81%D9%8A_%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8?source=feed_text" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#وزير_في_خدمة_الشعب a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86_%D8%A3%D9%88%D9%84%D8%A7?source=feed_text" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#المواطن_أولا"، نشر وزير التشغيل محمد يتيم تدوينة جديدة، تفاعلا مع الحملة التي شنها ضده عدد من المقاطعين وبعض الجهات التي تعمل جاهدة على توريط حزب العدالة والتنمية في حملة المقاطعة. وعن الوسم الذي أطلقه المهاجمون له a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A3%D9%86%D8%A7_%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1_%D9%85%D8%A7%D8%B4%D9%8A_%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86?source=feed_text" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#أنا_وزير_ماشي_مواطن قال يتيم إن الوزارة تكليف قبل أن تكون تشريف، والوزارة زائلة أما المواطنة فهوية دائمة. ففي حسابه على فيسبوك نشر يتيم: "المهمة الوزارية تكليف قبل أن تكون تشريفا، وكما لها بداية، فإن لها نهاية، آتية لا محالة. أما المواطنة، فهي هوية، كيان، لا بداية لها و لانهاية. مواطن مغربي و أفتخر، و مسؤول حكومي، إلى جانب كل أعضاء الفريق الحكومي، منخرط في خدمة الشعب الذي نحن منه و إليه، والعمل على تلبية أكبر قدر ممكن من مطالبه. هذا، وإذ أعبر عن أسفي لما تم الترويج له من خلال تحريف مضمون تصريحي، أؤكد من جديد، أن المراد من هذاالتصريح الذي يعود لأكثر من ثلاثة أسابيع، هو تذكير الصحفي حينها أنه "يسألني بصفتي وزيرا، و أنه ما كان لسيألني لو صادفني و أنامواطن أمشي في الشارع". وكما أكد على ذلك السيد رئيس الحكومة، فإن جميع المسؤولين قد التقطوا الرسالة التي بعث بها المواطنون، و نعمل، جميعا، جاهدين على دعم القدرة الشرائية للمواطنين، في إطار صفحة جديدة ينخرط فيها الجميع، من فاعلين اقتصاديين، موزعين، مواطنين و مسؤولين عموميين. أؤكد من جديد أن التصريح كان في البدايات الاولى لحملة المقاطعة وقبل توالد مختلف تداعياتها. ومن الطبيعي ان استدعاءه في سياق مختلف بعد عدة أسابيع من قبل البعض لأغراض لا تخفى، قد فسح المجال للبس وتحوير لكلامي وتجريح لم يكن ابدا مقصودا كما تم بالمعنى الذي تم الترويج له، ورغم ذلك كله. لا اجد غضاضة في الاعتذار لكل من اعتبر انه كان في كلامي اساءة سواء من اعضاء الحزب او من عامة المواطنين".