أعلنت فرنسا وشركاؤها الأوروبيون وكندا، الخميس، انسحاب العمليتين العسكريتين لمكافحة الجهاديين برخان وتاكوبا من مالي، بسبب تدهور العلاقات مع المجلس العسكري في باماكو. وقال بيان مشترك إن "الشروط السياسية والعملاتية والقانونية لم تعد متوفرة"، وإن الدول قررت "الانسحاب المنسق" من مالي، مؤكدا في الوقت نفسه "رغبتها في مواصلة التزامها في منطقة" الساحل حيث ينشط جهاديون.