كثيرا ما لا تكلل العلاقة الزوجية بالنجاح و الرضي من كلا الطرفين، مما يؤدي إلى فشلها، بعد أن تترك انطباعا سيئا أو خيبة أمل لدى أحد الطرفين أو كلاهما، و من بين الأسباب التي تؤدي إلى هذه الحالة هناك... - انشغال تفكير احد الطرفين بأمور بالعمل، او ربما حزنه بسبب أمور لا علاقة لها بالحياة الزوجية، مما يؤثر سلبا على العلاقة الجنسية. - بإمكان الأمراض النفسية أن تؤثر كذلك على القوة الجنسية، كون عقاقير التهدئة تؤدي إلى فتور الرغبة الجنسية. - الخجل يلعب كذلك دورا كبيرا في فشل العلاقة الزوجية، سواء تعلق الأمر بالمرأة أو الرجل. - عدم اهتمام المرأة بشكلها و عطرها، و عدم مقابلته باستقبال حار يوحي بالحب و الاشتياق... تؤدي هذه الأشياء إلى نفور الزوج من زوجته و عزوفه عن العلاقة الحميمية بينهما. - يمكن لعمل الزوج كذلك في حال كان شاقا أن يجعله مجهدا و غير قادر على ممارسة العلاقة الجنسية مع زوجته، لهذا على الزوج أن يحرص على الحفاظ على لياقته البدنية و العقلية و صحته. - يؤدي الإحباط كذلك في المحاولات السابقة إلى ترسخ ذكرى الفشل لدى كل من الزوج و الزوجة، فيؤدي ذلك إلى الشعور بالقلق من خوض تجارب جديدة، لهذا على الزوج بالخصوص أن يحرص على تقديم المداعبات للتمهيد للجماع و إعطاء زوجته فرصة للاستعداد و الاستمتاع. اقرأ المزيد على مجلتك مواضيع ذات صلة -كيف يحسن الموز من القدرة الجنسية للرجال؟ - أشياء لا تفعلها أثناء الممارة الجنسية - رهاب الجماع، أبابه و طرق التخلص منه