رفض مجلس النواب الإسباني أمس موازنة الدولة لعام 2019 التي اقترحتها الحكومة الاشتراكية، التي تحكم بأقلية، الأمر الذي يفتح الباب أمام انتخابات عامة مبكرة. وصوت ضد الموازنة -لأسباب مختلفة- كل من الحزب الشعبي، أكبر الأحزاب المعارضة، وثيودادانوس الليبرالي والحزبين الكتالونيين الانفصاليين اليسار الجمهوري لكتالونيا والحزب الديمقراطي الأوروبي الكتالوني، بينما صوت بالموافقة الاشتراكيون واليساري أونيدوس بوديموس (معا نستطيع) والقوميون الباسك.