أقدم مريض كان على فراش الموت بمستشفى ابن طفيل بمراكش، حيث كان يخضع للعلاج، على التبرع بأعضائه. وحسب مصدر طبي، فإن المركز الاستشفائي محمد السادس بمراكش، وبإشراف مباشر من مدير المركز الاستشفائي هشام نجمي، تكلف، مباشرة بعدما سلم المريض روحه، بالقيام بمجموعة من عمليات زرع للقلب والكبد والقرنية من الأعضاء المتبرع بها. واستفاد من هذه التدخلات ثلاثة مرضى من مراكش، فيما استفاد مريض من الدارالبيضاء من عملية زرع للكلي، كللت أيضا بالنجاح.