اعترف حارس أمن في البرازيل بمسئوليته عن مقتل 39 فتاة مما يجعله واحدا من أشهر وأخطر السفاحين في العالم. وبحسب (ديلي ميل) فقد اعتاد ثياجو هنريك الذي يعيش في بلدة جيوانيا البرازيلية على اطلاق النار على ضحاياه خلال ركوبه لدراجة بخارية بعد أن يصيح: ( سرقة) وذلك لبث الذعر والتشويش على من حوله ثم يفر من مسرح الجريمة . وقالت الصحيفة ان أصغر ضحاياه كانت طفلة تبلغ من العمر 14 عاما قام بقتلها في شهر يناير الماضي داخل احد المتنزهات. ونجحت فرقة من القوات الخاصة البرازيلية في القبض على السفاح البرازيلي بعد انتشار موجة من جرائم القتل في البرازيل لم يتم التعرف على مرتكبيها.