كتاب للصحافي الإسباني فيران ساليس ينتظر أن يصدر الصحافي الإسباني فيران ساليسكتابا عن الملك محمد السادس أطلق عليه" محمد السادس الأمير الذي لم يرغب في أن يصبح ملكا " يوم 23 أبريل . "" ويتناول الكتاب الصادر عن دار "كاستا كتاراتا" الذي يقع في 224 صفحة جوانب من سيرة الملك محمد السادس حينما كان أميرا وكذلك حينما اعتلى العرش. وسلط الكتاب حسب يومية "الجريدة الأولى" على التغيير الذي عرفه المغرب مع اعتلاء الملك محمد السادس عرش البلاد ، كما اهتم الكتاب بعلاقة محمد السادس بوالده الراحل الحسن الثاني ، وذلك انطلاقا من رؤية ذاتيه ترسبت من فترة مهمة في حياته التي عاشها صحافيا مراسلا في المغرب . وخصّص الكتاب جزءا للحديث عن لقاء مؤلفه بالملك محمد السادس عندما كان وليا للعهد حيث أجرى معه الصحافي الإسباني فيران ساليس حوارا في 1997 . ويستقي الكتاب أيضا متنه من تجربة الكاتب الشخصية في المغرب ومن شهادات شخصيات أخرى عاشت في المغرب ، كانت تشرح له أشياء كثيرة تتعلق بالملك محمد السادس ووالده الملك الحسن الثاني ، ووصف المؤلف علاقة الاثنين بالمضطربة وبكونها كانت تعرف مدا وجزر. كلمة ظهر الكتاب : هذا الكتاب هو أكثر من مجرد سيرة ذاتية لعاهل المغرب . يقتفي المؤلف السيرة النفسية والسياسية لشخصية معقدة ومُساء إليها كثيرا في السياق الذي أرغم أن تدور فيه. إنها متابعة لمسار سياسي معقد بدأ مع المرحلة النهائية لمملكة الحسن الثاني والتي توجت بوصول الملك محمد السادس إلى العرش في 1999 ، عندما كانت الفرصة مواتية أما البلاد لتغيير مسارها التاريخي ، وأن ينهي السنوات الطوال من الظلام والاضطلاع بالتحول نحو الديمقراطية . هذا الكتاب كذلك هو قصة الشعب المغربي الذي عاش بأمل كبير وتطلع للتغييرات الأولى التي أحدثها الملك الشاب في المملكة ، لكن عشر سنوات بعد ذلك بدا مسار التغيير وكأنه أصبح عاقا بينما يواجه المغرب معضلة مزدوجة ، وطنية ووجودية ملك لا يرغب في أن يصبح ملكا". "عمل قيم حول دولة شريفة وملك يبحث عن سيناريو نهائي لمملكة". ميغيل أنخيل باستيليير. مؤلف الكتاب : فيران ساليس صحفي مراسل منذ 1966 ، اشتغل منذ 25 سنة مع صحيفة الباييس ، وعمل مراسلا مابين العام 1990 إلى 2005 ، أولا في المغرب ولاحقا في الشرق ،وفي القدس ، والآن يشتغل صحافيا ب"الباييس". كلمة ظهر الكتاب : هذا الكتاب هو أكثر من مجرد سيرة ذاتية لعاهل المغرب . يقتفي المؤلف السيرة النفسية والسياسية لشخصية معقدة ومُساء إليها كثيرا في السياق الذي أرغم أن تدور فيه. إنها متابعة لمسار سياسي معقد بدأ مع المرحلة النهائية لمملكة الحسن الثاني والتي توجت بوصول الملك محمد السادس إلى العرش في 1999 ، عندما كانت الفرصة مواتية أما البلاد لتغيير مسارها التاريخي ، وأن ينهي السنوات الطوال من الظلام والاضطلاع بالتحول نحو الديمقراطية . هذا الكتاب كذلك هو قصة الشعب المغربي الذي عاش بأمل كبير وتطلع للتغييرات الأولى التي أحدثها الملك الشاب في المملكة ، لكن عشر سنوات بعد ذلك بدا مسار التغيير وكأنه أصبح عاقا بينما يواجه المغرب معضلة مزدوجة ، وطنية ووجودية ملك لا يرغب في أن يصبح ملكا". "عمل قيم حول دولة شريفة وملك يبحث عن سيناريو نهائي لمملكة". ميغيل أنخيل باستيليير. مؤلف الكتاب : فيران ساليس صحفي مراسل منذ 1966 ، اشتغل منذ 25 سنة مع صحيفة الباييس ، وعمل مراسلا مابين العام 1990 إلى 2005 ، أولا في المغرب ولاحقا في الشرق ،وفي القدس ، والآن يشتغل صحافيا ب"الباييس". أنقر هنا لاقتناء الكتاب