وزير الفلاحة مشا لسوق إنزكان. تزيار والمراقبة والمحاسبة خلعات السماسرية والأثمنة بدات كتهبط شوية ومصدر ل"كود": راه من الأسباب لقاو لي كيهربو السلعة لإفريقيا وتسببو فأزمة الوفرة وأسواق الجملة خصها مراقبة مشددة

محمد الصديقي وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية، مشا مع النبوري لسوق الجملة بمدينة إنزكان، اليوم الثلاثاء، باش يوقف على سلسلة تسويق المنتجات الفلاحية فهاد الأسواق.
زيارة الصديقي لهاد السوق لي كيعتبر أهم سوق فالمغرب، بحيث هو وجهة لكبار المستثمرين والتجار في مجال تسويق الخضر والفواكه، بإفريقيا والمغرب، عطات نتيجة.
وحسب معلومات توصلت بها "كود" تفيد بلي كاينا مضاربات وغش وتهريب فالسلعة، بحيث أن بعض التجار باعو سلعة كثيرة بلا مراقبة ولا وراق كتفيد بلي باعو، كيجي كاميو وكيعمر.
مع المراقبة المشددة لي دارت الداخلية، وزيارة الوزير، اليوم فانزكان هبطات في أسعار الطماطم فسوق الجملة، بحيث هبط ثمن الصندوق الواحد إلى تسعين درهما، بعدما فات 100 درهم قبل يومين.
دبا هاد الخطوة مزيانة واخا جات معطلة، وباقي كاينا أبحاث حول هادوك لي كيصدرو كميات كبيرة بلا خبار مكتب الصرف وبلا ما يسجلو داكشي لي كيبيعو.
قبل أيام، نشرنا ف"كود" بلي تم توقيف التصدير مؤقتا لبعض الأسواق الإفريقية، هاد التوقيف سببو الرئيسي هو الخواض لي نايض فالتصدير. هادو كيلعبو بالنار فالمغرب، بحيث أنه ماعمر السوق كانت مخصوصة من الخضر قد هاد العام.
من غير الجو لي بارد، كاينين تجار الأزمات لي دارو مابغاو، هادو خصهم يتحاكمو ماشي يخليهم عاود يديرو مابغاو فوقت الأزمات.