فالوقت لي لغلا كيشنشط فالمغاربة خير لبلاد كيمشي لبرا.. الخضرا والديسير كيخرجو لأوروبا بالأطنان والصادرات تضاعفات اكثر من 4 لمرات لإسبانيا وذروة المواد المستوردة هي مطيشة

فالوقت لي وصلات فيه الأسعار ديال الخضر والفواكه لمستويات غير مسبوقة وشعلت موجة غضب استنفرات الحكومة، وحركت عدد من المصالح للنزول ميدانيا بكل ثقلها باش ترجع الأثمان للاستقرار، بانت معطيات تقدر تفسر سبب هاد الغلا لي كتعرفو اليوم الأسواق في مختلف مدن المملكة، وكيشنشط فالدرويش.
ففي تقرير نشرته ّ"مغرب أنتيلبجانس"، كشف أن صادرات المغرب من الخضر والفواكه إلى الاتحاد الأوروبي وإسبانيا شهدت زيادة كبيرة في العقد الماضي.
وهكذا، يشير المصدر نفسه، إلى أن الاتحاد الأوروبي من هاد المواد الغذائية المغربية تضاعف منذ تطبيق اتفاقية الشراكة في نفس الفترة، إذ على مدى العقد الماضي، على سبيل المثال، تزادت واردات إسبانيا من الفواكه والخضروات من المغرب أربع مرات.
وذكرت المجلة أن هذه الواردات الضخمة من قبل دول الاتحاد الأوروبي أدت إلى استقرار أسعار البيع عند المستهلك الأوروبي.
وبمراجعة المنتجات التي استوردتها إسبانيا من المملكة، يظهر، حسب المصدر نفسه، أن الطماطم تأتي على رأس القائمة بمتوسط 80.000 طن. كما ارتفعت الفاصوليا الخضراء إلى أكثر من 70 ألف طن، وكذا الفلفل إلى 74 ألف طن.
أما بالنسبة للفاكهة، فمن بين أقوى الواردات الأوروبية نموا، كاينة الأفوكادو الذي ارتفع إلى 18000 طن، والبرتقال إلى 10500 طن، والبطيخ إلى 122000 طن، والبطيخ بمتوسط 9000 طن، والفراولة إلى 8000 طن، والتوت 32000 طن، والتوت الأزرق في 33000 طن.
وبالنسبة لدول الاتحاد الأوروبي، ارتفعت صادرات المغرب من 750 ألف إلى 1.25 مليون طن في المجموع.
وبهذا المستوى الذي بلغته الواردات، زاد استيراد الخضروات من 550.000 إلى ما يقرب من 700.000 طن. بينما الذروة وصلاتها الطماطم التي قفزت إلى أكثر من 400.000 طن، والفلفل إلى 114.000 طنا، والخيار إلى حوالي 7000 طن.
أما بالنسبة للفواكه، فقد زادت الصادرات المغربية من 200 ألف إلى 560 ألف طن، حيث حدث النمو الأكبر، كما هو الحال في إسبانيا، في البطيخ، والأفوكادو، والتوت، والتوت الأزرق.