من بعد ما دازت 25 على الكسيدة لي ماتت فيها الأميرة ديانا، خرج الطبيب الفرنسي فريدريك مايي، أول واحد شافها وهي في الطوموبيل، باش يعاود تفاصيل الحالة لي كانت فيها من بعد المأساة بدقائق. الطبيب الفرنسي قال أنه كان دايز بالصدفة من النفق لي حدا ساحة الكونكورد، وشاف طوموبيل ميرسيديس مقسومة على جوج، ووقف باش يعتق الناس لي فيها، لقا جوج ميتين ومرا طايحة على ركابيها وراسها على صدرها كتتنفس بصعوبة. وقال الطبيب أنه رجع للطوموبيل ديالو باش يجيب المعدات ديال الاسعافات الأولية وحاول أنه يدير الأوكسجين للمرأة بلا ما يتعرف على الهوية ديالها، ويعرفها أنها الأميرة ديانا، وبعد مجهود بدات كتهضر بحروف متقطعة من تما عرفها أنها ماشي فرنسية لأن لغتها مختلفة. وفاش جا الاسعاف وهزها للسبيطار ماتت من وراها بساعة، ومن بعد عرفها أنها الأميرة ديانا، من كمية المصورين لي كانو تابعين السيارة وكيحاولو يصوروها قبل وبعد الكسيدة. القصر ديال باكنگام هاديك الساعة فتح أكبر تحقيق في تاريخو وحط الزبابل ديال الفلوس باش يعرف كيفاش ماتت الأميرة ديانا، وفي 2008 خرجات نتائج التحقيق لي اكدات أن ديانا ماتت بسبب الشيفور لي كان هارب من المصورين وهو سكران وخرج في بوطو.