رفض كل من رجل الأعمال إيلون ماسك والممثل الأمريكي جيمس فرانكو الشهادة لصالح الممثلة الأمريكية آمبر هيرد، بعد أن أدرجت اسميهما ليشهدا لصالحها في القضية التي رفعها ضدها زوجها السابق الممثل جوني ديب. وكان جوني ديب قد اتهم طليقته بأنها خانته أثناء زواجه منها مع كل من إيلون ماسك وجيمس فرانكو، وكانت هيرد ترغب في أن يقوم ماسك وفرانكو بنفي هذه الاتهامات في المحكمة لكنهما رفضا. وفي ظل هذه الظروف يبدو أن أوراق آمبر هيرد تبدأ بالنفاد، خاصة بعد أن استطاع زوجها السابق أن يثبت أنه تعرض للضرب من قبلها، وذلك عبر تسجيل صوتي لها أكدت فيه مراراً أنها ضربت زوجها السابق.