سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغرب صعد ثقافيا ضد سرقة الدزاير لتراث المملكة.. الوزير بنعسيد ل"گود": دبا مغانبقاوش نسمحو بهادشي ولقينا شركة سرقات ماركة الزليج الفاسي وطلقنا علامة التميز "تراث المغرب – Label Maroc " باش تكون حماية قانونية لتراثنا – فيديو
استمرار سرقة التراث المغربي من طرف الجيران (لالجيري) ودول اخرى ولا شركات عالمية، خلا وزير الشباب و الثقافة و التواصل مهدي بنسعيد، اليوم 18 أبريل، يوقع على مشروع كبير باش يحمي الثرات المغربي من السرقة. "گود" سولات الوزير بنعسيد على دول الجوار (الدزاير) لي كيسرقو الثرات المغربي و ينسبوه ليهم (الأمثلة كثيرة من لباس وطعام ومعمار) ، وجاوب بالقول " : هادشي علاش إحداث علامة التميز "تراث المغرب – Moroccan Heritage" وهو أحد المشاريع التي أوليها أهمية قصوى لما تحمله من إمكانية قانونية للدفاع على موروثنا الثقافي من السرقة والنهب، خصوصا في شقه اللامادي، وهو الإجراء الذي من شأنه الحد من التطاول على ثقافتنا الفريدة والمتفردة". وأضاف بنسعيد في تصريح خص به" گود" : طلقنا علامة التميز "تراث المغرب – Label Maroc باش تكون حماية قانونية و أي واحد سرق لينا الثرات ديالنا نقدرو نرفعو عليه دعوة عند المؤسسات لي حنا منخارطين فيها". وصرح بنسعيد ل "گود" أنه كانت واحد الشركة أجنبية سرقات من المغرب مصطلح "الزليج الفاسي" باش تبيع زليج ديالها، وليوم الى تعاود نفس الشيء يقدرو شركات المغربية لي كيخدمو ف نفس المجال يتدخلو باش يحميو الثرات. وأعلن الوزير بنسعيد على عدد من الإجراءات التي اتخذتها الوزارة وستعمل على تنزيل بعضها والتحضير للبعض الآخر بداية من اليوم: – إحداث علامة التميز "تراث المغرب – Moroccan Heritage" وهو أحد المشاريع التي أوليها أهمية قصوى لما تحمله من إمكانية قانونية للدفاع على موروثنا الثقافي من السرقة والنهب، خصوصا في شقه اللامادي، وهو الإجراء الذي من شأنه الحد من التطاول على ثقافتنا الفريدة والمتفردة. – تنزيل مشروع رقمنة كل المواقع التاريخية مما سيجعل عمليات الترميم أسهل للخبراء بحيث سيمكننا التصوير ثلاثي الأبعاد من ضبط شكل بنيان هذه المواقع. – عمليات ترميم المواقع التاريخية بمختلف المناطق بشراكة مع الجماعات في إطار برامج التنمية المحلية وإطلاق مشروع المساحات الخضراء والطبيعية بهذه المواقع. – إطلاق التطبيق الإلكتروني "طريق الإمبراطوريات" بشراكة مع السفارة الفرنسية ومركز "Jacques Berque" الذي يهدف إلى رقمنة المواقع التاريخية وسيُمكِّن المُستعمِلِين من القيام بزيارة افتراضية بثلاثة أبعاد 3Dلمختلف هذه المواقع، وسنعمل على إضافة مواقع أخرى لها وترجمتها للغة العربية والأمازيغية.