فضيحة كبيرة ف التعمير كشفتها وثيقة خرجات من ولاية الرباط، هادشي أكد لي كتبات "گود" وصحف ورقية بخصوص هاد الفوضى ف التعمير بالرباط، وصل الأمر إلى مقاضاة مهندسين كبار تورطو فتزوير مشاريع ودارو بنايات مخالفة لقوانين التعمير والتصميم التهيئة. الوالي اليعقوبي كان مدة بدأ حملة تمشيط فقطاع التعمير فالعاصمة، واليوم تفاعل مع نداء فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة اعداد التراب الوطني لمحاربة اختلالات البناء ومساطر التعمير وقرر مقاضاة مهندسين خالفوا القوانين وتوعد بملاحقة رؤساء الجماعة. وحسب الوثيقة اللي توصلت بها "گود"، فقد تقرر إيفاد أعضاء لجنة مراقبة المشاريع للقيام بزيارات ميدانية ورقابية همت 91 مشروعا حازت شهادة المطابقة من طرف المهندسين المعماريين برسم سنة 2001 كحصة أولى، لتقف في مجمل جولتها على حصيلة أولية مفادها ان 70٪ من هذه لأوراش حازت تصاريح موقعة يعلن من خلالها المهندسون المعماريون عن انتهاء الأشغال ويشهدون بموجبها بمطابقة لأشغال المنجزة للوثائق المرخصة،في حين ان واقع لأمر يشهد عكس ذلك. يعني كثر من 63 مشروع كولو تخلويض، يعني اكيد ريوس كثيرة غادي طيح فالسلطة وف تدبير قطاع التعمير. دبا العافية شعلات وسط كبار المخلوضين ف التعمير فالرباط، وحتى السماسرية ديال الرخص وكولشي عارف القصة، مع هاد التزيار غادي يخرجو ملفات خانزين ضربو فيها شلاهبية ملايير وشوهو بالعاصمة، واكيد مع هاد المراسلة للي واضحة القضية مشات للمحاكم.