سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وبينما الدول لي كانت مصدر لوباء التشدد بحال السعودية خدامين كيتخلصوا منو حنا على مايبدوا المتشددين لاقيين راحتهم وكيعبروا على تطرفهم يوميا بلا حتى مايسولهم شي حد شحال في الساعة، المنبع ديالهم لاحهم والمغرب غادي يوحل فيهم
في الوقت لي السعودية ودول الخليج بداو كيبدلو قوانينهم باش تماشى مع العصر، وسكتوا عليهم الأصوات لي باغا تردهم للقرون الوسطى عبر السياسة الرشيدة للأمير بن سلمان حتى ولينا نشوفو إمام الحرم المكي الشيخ عادل الكلباني مشارك في فيديو ترويجي للعبة حربية ومشارك في موسم الرياض وشارك في مسابقة ديال الكارطة، وشفنا سهرات لمغنيين عالميين وإنفتاح السعودية على السياحية وحاليا مهرجان البحر الأحمر السينمائي ودعوة الفنانين والفنانات ديال العالم لابسين آش بغاو، وشفنا كيفاش كيسيفط أي صوت فيه ريحة التشدد للحبس حتى يدير عقلوا أو لهلا كيف يديروا، والسعودية منبع التشدد ومعاها الخليج هاحنا كنشوفو عصر الإنفتاح ديالها، في المقابل حنا باقين دايرين مشية الغراب في هادشي ديال الحريات، ماحنا دولة متفتحة بصح ماحنا دولة متشددة دايرة الخاطر لكولشي. حتى دوك السلفيين والإرهابيين لي كانو تشدوا ومن بعد خرجوا، كاين لي دار مراجعة وكاين لي دوز حبسوا وخرج مكاين حتى شي تغير حقيقي في الأفكار ديالهم من غير واحد الأقلية، كاين بعدا لي غير خرج ومشا لسوريا، وكاين لي باقي معانا كينشر دوك الأفكار نيت لي سيفطاتو للحبس وكيتعنى بيها وكيتحدى الدولة، لدرجة يجيب ليك الله راه الدولة كتخاف من السلفيين أو تداهنهم عليها ميكة عليهم على خلاف الدول لي سبقليها جربات الإرهاب وماتوا فيها الناس وتضررات بشكل مباشر من التشدد، بحال السعودية نيت جمعو وطواو مع اللحايا المتشددين، إما لحية نشايطي إما بلاش، أما لي هدرة جوج يبدى يهدر على عذاب القبر وقوة الحلال والحرام راه سيفطوه للحبس باش يتقرب لمولاه على راحتو. أي حاجة كتديرها الدولة مزيانة للبلاد وأي تحديث للقوانين والشرائع وأي حاجة داخلة جديدة، ديما الفقها المتشددين كانو كيوقفوا ضدها، من أيام القالب ديال السكر فاش دخل للمغرب وحرموه الفقهى حتى للبيكالة والعديد من الحاجات الجديدة لي كانت تقدر تنفع وتطور البلاد ولكن لقاة رجال الدين عارضوها ووقفوا ضدها، وهادشي لي كنشوفوا حاليا من دعاة التشدد، ضد الإحتفال بأعياد النصارة وليهود والمسلمين ضد الإحتفال عموما أصلا، ضد الحضارة وضد العلاقات الإنسانية لي دارتها البلاد مع خوتنا المغاربة في إسرائيل، ضد اللقاح وأغلبهم مكيتيقش بكورونا أصلا وحتى الى تاق فيه غادي يقوليك بسباب البنات لي كيشطحو في تيك توك ربي سلط علينا هاد الوابا، وبينما الدول لي كانت مصدر لوباء التشدد خدامين كيتخلصوا منو حنا على مايبدوا المتشددين لاقيين راحتهم وكيعبروا على تطرفهم يوميا بلا حتى مايسولهم شي حد شحال في الساعة، المنبع ديالهم لاحهم والمغرب غادي يوحل فيهم.