في الوقت لي دول بحال مصر والسعودية كانو معروفين بالتشدد والتدخل في الحريات والعقيدة الفردية، وفي الوقت لي كنا كنقولوا الحمد الله حنا ماشي بحال مصر يقدر ينوض أي محامي ويرفع عليك دعوة ويطلقك من مرتك ويخرجك على الملة، المغرب كان هاني من هاد الصداعات من غير مرة مرة كان كيغلط في حق شي وحدين بحال دوك الشباب لي سماوهم عبدة الشيطان وسيفطوهم للحبس غير هكاك فابور والناس كانو كيتصنتو غير لفرق موسيقية من بعد سنوات دارو عروض أسطورية في موازين ، ولكن دابا كتبان بحال الى تعكسات الآية ففي الوقت لي بنسلمان كالس كينتف اللحايا في السعودية ويقزبهم واحد واحد، وكالسك يقطع مع كاع أشكال التشدد، وفي الوقت لي السيسي يقود الفتوحات العظيمة في الخوانجية وكيطهر البلاد منهم ومن أفكارهم، المغرب ناض حكم على دراري تقهواو في ستارباكس في رمضان بشهر سورسي ودابا راه حكم على بنت طبيبة مستقبلية حطات في فايسبوك صورة الكوثر محرفة وهي في الطاليان دخلات للمغرب شدوها عطاوها تلت سنين ونص. تونس نهار شدو هاديك ختنا لي حطات صورة كورونا قلنا هادي تونس ما بعد الثورة، تونس العمليات الإرهابية والسلفيين في الشوارع ومسيطرين فشي قنات، وتونس المدارس القرآنية لي مستعبدين الأطفال وكيعتديو عليهم جنسيا، ولكن حنا المغرب بعاد على هادشي ومن ديما عندنا هامش حرية محترم، إيوا شنو طرا حتى ترادفو هاد جوج أحكام من ورا بعضياتهم وكيفاش دايرة هاد الزربة ريال بنت كي دخلات تشدات تحكمات بطوالة ديال الحبس بينما بيدوفيليين محكومين بعامين، واش بصح هذا المغرب ولا شي بلاد خرى، لأنه غير هادي واحد العشرسنين راه فايسبوك كان عامر بالصور والاحاديت وبنادم حتى هو كلو محرف ومطلعينها على سيدي ربي وماتحكم فيهم حد، راه بحال هاد الأحكام كون كانو شحال هادي أنا نيت تلقاني باقي كندوز فشي مؤبد. واش المغرب من غير دول العالم باغي يكون وصي حتى على عقيدة مواطنيه خارج بلادو، البنت الى ضحكات من القرآن راه ضحكات عليه وهي خارج المغرب وهادي مسألة عقائدية كيعلم بيها غير الفرد وراسو، شكون قالينا أنها عتاذرات لسيدي ربي مباشرة بينها وبينو وسمحليها وعلاقتهم تحسنات، ولكن غير دخلات للمغرب القضاء كان عندو رأي آخر الى ربي سمحليك المحكمة في المغرب لا، راه هاد الطريقلا عامرة تخلف وقوادة، الى كانت البدية بهادي راه مستقبلا نقدرو نشوفو بحال داكم الحماق ديال مصر، ديال المحامي لي رشقات ليه على شي واحد أو وحدة ينوض يدعيه ويكفرو ويحاسبو على الإيمان ديال أو اللاإيمان.